نفت مصادر في السفارة الأمريكية بالقاهرة، الأحد، ما تردد حول استياء الولايات المتحدة، وإدارة الرئيس باراك أوباما، من تجاهل الرئيس الدكتور محمد مرسي، الإشارة فى خطابيه فى ميدان التحرير وجامعة القاهرة، لأي حديث عن العلاقات المصرية الأمريكية.
ونفت المصادر لـ«المصري اليوم» أن تكون السفيرة الأمريكية بالقاهرة، آن باترسون، أبدت استياءها من تجاهل مرسي للشراكة بين مصر وواشنطن، فيما يعتبر «إشارة سلبية عن مستقبل العلاقات بين البلدين».