مازالت الاحتجاجات على الأحكام الصادرة بحق الرئيس السابق، هي المحرك الرئيسي والفاعل في مجريات الأمور في مصر، خاصة بعد الدعوة إلى مليونية «العدالة»، الثلاثاء في ميدان التحرير، والتي تشارك فيها جميع الحركات والقوى والأحزاب السياسية، وذلك بالتزامن مع اجتماع المجلس العسكري بالأحزاب والقوى السياسية، والذي من المقرر أن يناقش أزمة «تأسيسية الدستور»، وقانون العزل السياسي، فضلًا عن ترتيبات جولة الإعادة في الانتخابات الرئاسية والمقررة في 16 من الشهر الجاري.
جماعة الإخوان المسلمين، أعلنت مقاطعتها للاجتماع، فضلًا عن رفضها لاقتراح المجلس الرئاسي الذي دعت له القوى السياسية والحركات المشاركة في اعتصام ميدان التحرير، في الوقت الذي أعلن فيه المرشحون السابقون في الانتخابات الرئاسية، حمدين صباحي وعبد المنعم أبو الفتوح وخالد علي تشكيلهم مجلس رئاسي والإعلان عنه الأربعاء المقبل في الإسكندرية في ذكرى «خالد سعيد».
«صباحي وأبو الفتوح وعلي»: سنشكل مجلسًا رئاسيًا.. ونرفض الاستمرار في «لعبة» الانتخابات
«الحرية والعدالة» يقاطع لقاء «العسكري» مع الأحزاب.. ويرفض تعديل الإعلان الدستوري
أحزاب «الجبهة الوطنية» تطالب «العسكري» بإصدار إعلان دستوري قبل «الإعادة»
البرلمان يوافق على قانون هيئة الشرطة.. والوزير يوجه التحية العسكرية للنواب
«مبارك» لأسرته في أول زيارة: «مصر كلها باعتني.. وجابوني هنا علشان يموّتوني»
اشتباكات بـ«الرصاص» والأيدي بين مؤيدي «مرسى» و«شفيق» في القاهرة والمحافظات
«البرادعي» لكاتب إسرائيلي: الانتخابات لا تعني شيئا لمستقبل مصر
«الاستشاري»: «المشير» يدرس إصدار إعلان دستوري مكمل
مجلس الشعب يوافق على إلغاء «سيد قراره»
تجدد الاشتباكات بين عائلتين في بني سويف وارتفاع عدد المنازل المحترقة لـ21
«اقتراحات الشعب» توافق على تغليظ العقوبة في «جرائم التعذيب»
«الغنوشى» يدعو إلى «الوفاق» والمعارضة التونسية تتهم «النهضة» بـ«التواطؤ»
أحمدي نجاد: على مصر وإيران الاتحاد لتحقيق العدالة والقيم الدينية في العالم