أبوالعز الحريرى (التحالف الشعبى الاشتراكى)
حق السكن ضمن حزمة الحقوق الرئيسية التى يجب أن يتمتع بها كل مواطن مصرى، ويجب أن تكفلها الدولة، عن طريق، دخول الدولة فى مشروعات إسكان شعبى توفر الوحدات السكنية الملائمة لمحدودى ومتوسطى الدخل بمقابل إيجارى مناسب. دعم القطاعين التعاونى والخاص فى الإسكان الشعبى، بتوفير الأراضى بحق انتفاع رمزى، وإلغاء أى دعم للإسكان الفاخر. إصدار قانون جديد يحقق التوازن فى العلاقة بين ملاك المساكن ومستأجريها، ووضع سياسة إسكان قائمة على دعم الإسكان الشعبى والشبابى والمؤجر. تخطيط المناطق العشوائية وبناء مساكن اقتصادية مقابل قيم إيجارية رمزية من خلال شركات تعاونية، مع رفض الإخلاء القسرى للمناطق العشوائية والتزام الدولة بتوفير بدائل فورية للمواطنين حال ضرورة إخلائهم لأسباب تتعلق بالسلامة.
خالد على (مستقل)
ليس هناك خطة سريعة لكن هناك خطة جذرية تتعامل مع السكن باعتباره حقاً وترفض كل المساحات الضيقة التى تتراوح بين 40 متراً و65 متراً فالسكن الآدمى يحتاج لشوارع وتهوية ويتناسب مع متوسط الأسرة المصرية المكون من خمسة أفراد لذا لن يقل صافى شقق الإسكان القومى عن 100 متر مربع، ولن أسلم الشباب لشركات التمويل العقارى التى تستنزف مدخراتهم وتمنحهم الشقة المدعومة بما يزيد على 250 ألف جنيه رغم أن تكلفتها الحقيقية لا تتجاوز 50 ألف جنيه. كما يحتاج أيضا لبيئة حضارية مرافقة من مدارس ومسجد وكنيسة وسوق وسينما ومسرح ومراكز شباب ووسائل انتقال فى متناول الطبقات التى تعيش فى هذه المناطق. أما الإسكان غير المنظم الذى تطلقون عليه اسم «عشوائيات» فيجب السعى لتطويره بتوفير الخدمات والمرافق وذلك على المديين القصير والعاجل، كما أرفض التخلص من سكان هذه المناطق وإجبارهم على تركها لاستخدام الأرض فى مشروعات سياحية كما هو الحال فى مخطط القاهرة 2050 فالتطوير لا يكون إلا بالناس ومن أجلهم.
حمدين صباحى (مستقل)
العشوائيات فى مصر مشكلة ليست بالصغيرة ولكن ليس من المستحيل القضاء عليها، فقط تحتاج إلى التخطيط الصحيح وخطوات عمل منهجية وسريعة. كما هو الحال فى برنامجنا النهضوى فنحن نعمل على خطين متوازيين. الأول: وقف مظاهر التخلف والفساد فى المجتمع. الثانى: التنمية والتخطيط للمستقبل. من أهم أولوياتنا مع القضاء على العشوائيات «تحزيم» هذه المناطق حتى لا تنمو أكثر مما ينتج عنه عواقب اقتصادية وصحية وبيئية على الوطن والمواطن. نهتم بالقضاء على العشوائيات والحد من تطورها. تحكم سياستنا الأولوية المطلقة للمواطن وعدم التأثير على حياته ومجتمعه هذا بالإضافة إلى أن هذه البدائل لن يتحمل فيها المواطن أى عبء مادى. نهتم بنوعين من العشوائيات وهم الأهم بالترتيب فى وجهة نظرنا تطوير المناطق غير الآمنة (1% من الكتلة العمرانية الإجمالية): خطة تنتهى فى 2016 هى المناطق التى تهدد حياة الإنسان، كالمناطق المعرضة إلى انزلاق الكتل الحجرية من الجبال عليها أو المعرضة للسيول وحوادث السكك الحديدية، بالإضافة إلى درجة أخرى من عدم الأمان مثل المناطق التى تهدد الصحة العامة للإنسان أو تحت االتأثير الصناعى الكثيف تطوير المناطق غير المخططة: خطة تنتهى فى 2027 هى المناطق الآمنة التى لم تنشأ ضمن أدوات وخطط التخطيط العمرانى الصحيح (أراضى وضع اليد- الأراضى الزراعية). وبالتوازى تأتى خطتنا للمستقبل وهى التنمية العمرانية بأشكاله.
عمرو موسى (مستقل)
ﺗﻀﻊ ﻧﻬﺎﻳﺔ ﻟﻼﻣﺘﻬﺎن اﻟﻴﻮﻣﻲ ﻟﻜﺮاﻣﺔ اﳌﻮاﻃﻦ اﳌﺼﺮى فى ﺳﻜﻨﺎه وﻣﻌﻴﺸﺘﻪ وﺗﻨﻘﻠﻪ، ﻟﻘﺪ ﲢﻤﻞ اﳌﻮاﻃﻦ اﳌﺼﺮى ﻋﺒﺮ ﺳﻨﻮات- ﺑﻞ ﻋﻘﻮد- ﻓﺸﻞ اﻟﺪوﻟﺔ فى أن ﺗﻮﻓﺮ ﻟﻪ ﻣﺴﻜﻨﺎً، ﻣﻼﺋﻤﺎً، وﻣﺮاﻓﻖ وﺧﺪﻣﺎت أﺳﺎﺳﻴﺔ، ووﺳﻴﻠﺔ ﺗﻨﻘﻞ ﻛﺮﳝﺔ ﲢﻔﻆ آدﻣﻴﺘﻪ، ﺑﻞ ذﻫﺐ ﻷﺑﻌﺪ ﻣﻦ ذﻟﻚ ﺑﺄن وﻓﺮ ﻟﻨﻔﺴﻪ وفى ﺣﺪود ﻗﺪراﺗﻪ ﺳﻘﻔﺎً ﻳﻈﻠﻪ، وﻣﺮاﻓﻖ ﲤﻜﻨﻪ ﻣﻦ ﻣﻮاﺻﻠﺔ اﳊﻴﺎة، ووﺳﻴﻠﺔ ﻣﻮاﺻﻼت ﺗﻨﻘﻠﻪ ﺑﲔ ﻣﺴﻜﻨﻪ وﻋﻤﻠﻪ أو ﻣﺪرﺳﺘﻪ أو أﻣﺎﻛﻦ ﺗﺴﻮﻗﻪ ﺑﺒﺴﺎﻃﺔ، ﻟﻘﺪ ﺣﺎن اﻟﻮﻗﺖ لكى ﺗﺘﻮﻗﻒ اﻟﺪوﻟﺔ ﻋﻦ ﻟﻮم اﳌﻮاﻃﻦ اﻟﺒﺴﻴﻂ ﻋﻠﻰ ﻋﺸﻮاﺋﻴﺔ اﳊﻴﺎة ﻋﻠﻰ أرض ﻣﺼﺮ، وأن ﺗﻌﺘﺮف وﻷول ﻣﺮة ﲟﺴؤﻮﻟﻴﺘﻬﺎ ﻋﻦ ﻫﺬا اﻟﻔﺸﻞ. وفى ﻫﺬا، أﻃﺮح ﻣﺎ يلى: أوﻟﻮﻳﺔ ﺗﻮﻓﻴﺮ ﻣﺴﻜﻦ ﻻﺋﻖ ﻣﺘﻜﺎﻣﻞ اﳌﺮاﻓﻖ، ﻣﻦ ﻣﻴﺎه، وﺻﺮف ﺻﺤﻲ، وﻛﻬﺮﺑﺎء، وذﻟﻚ ﻣﻦ ﺧﻼل اﻟﺘﻮﺳﻊ فى ﺑﺮاﻣﺞ اﻹﺳﻜﺎن اﻻﺟﺘﻤﺎعى وإﺳﻜﺎن اﻟﺸﺒﺎب ﻟﺘﻮﻓﻴﺮ اﳌﺴﺎﻛﻦ ﶈﺪودى اﻟﺪﺧﻞ واﻟﺸﺒﺎب ﲟﺎ ﻳﺘﻨﺎﺳﺐ ﻣﻊ ﻣﺴﺘﻮﻳﺎت دﺧﻮﻟﻬﻢ وإﺟﺮاء ﻣﺴﺢ ﺷﺎﻣﻞ وﻋﺎﺟﻞ ﻻﺣﺘﻴﺎﺟﺎت ﻛﻞ ﺣﻲ وﻗﺮﻳﺔ فى ﻣﺼﺮ ﻣﻦ اﳌﺮاﻓﻖ واﳋﺪﻣﺎت اﻷﺳﺎﺳﻴﺔ وﺗﻘﻴﻴﻢ ﻣﺪى ﻛﻔﺎءﺗﻬﺎ وﺗﻨﻮﻋﻬﺎ، ﺑﺎﻟﺘﻌﺎون ﻣﻊ اﻟﺴﻠﻄﺎت اﶈﻠﻴﺔ وﺳﻜﺎن ﺗﻠﻚ اﻷﺣﻴﺎء واﻟﻘﺮى، ﻟﻴﻜﻮن ذﻟﻚ أﺳﺎﺳﺎً واﻗﻌﻴﺎً وﻣﻌﺒﺮاً ﻋﻦ اﺣﺘﻴﺎﺟﺎت اﳌﻮاﻃﻨﲔ اﻟﻔﻌﻠﻴﺔ ﺗﻮﺿﻊ ﺑﻨﺎء ﻋﻠﻴﻪ ﺧﻄﻂ اﻻﺳﺘﺜﻤﺎر اﳊﻜﻮمى وﺗﺘﺤﺪد وﻓﻘﺎً ﻟﻪ أوﻟﻮﻳﺎﺗﻬﺎ فى اﺳﺘﻜﻤﺎل اﳌﺮاﻓﻖ اﻟﻘﺎﺋﻤﺔ ورﻓﻊ ﻛﻔﺎءﺗﻬﺎ وﺗﻨﻮﻳﻌﻬﺎ، ﲟﺎ ﻳﻮﻓﺮ ﻣﻘﻮﻣﺎت اﳊﻴﺎة اﻟﻜﺮﳝﺔ لجميع ﺷﺮاﺋﺢ اﻟﺪﺧﻞ، وﲟﺎ ﻳﺴﺎﻫﻢ فى ﻓﺘﺢ ﻣﻼﻳﲔ اﻟﻮﺣﺪات اﻟﺴﻜﻨﻴﺔ اﳌﻐﻠﻘﺔ، ﲟﺎ فى ذﻟﻚ اﳌﺪن اﳉﺪﻳﺪة، وﺗﻘﻨﲔ وﺿﻊ اﻟﻌﻘﺎرات اﳌﺸﻐﻮﻟﺔ ﺑﺎﻟﺴﻜﺎن فى اﳌﻨﺎﻃﻖ ﻏﻴﺮ المخططة، وﻟﻜﻦ الآﻣﻨﺔ، ﺗﺰاﻣﻨﺎً ﻣﻊ ﺗﻄﻮﻳﺮ ﺗﻠﻚ اﳌﻨﺎﻃﻖ وﲢﺴﲔ ﻣﺮاﻓﻘﻬﺎ واﺳﺘﻜﻤﺎﻟﻬﺎ ﲟﺎ ﻳﻮﻓﺮ ﻣﻘﻮﻣﺎت اﳊﻴﺎة اﻟﻜﺮﳝﺔ، ﻣﻊ وﺿﻊ اﻟﻀﻮاﺑﻂ اﻟﻼزﻣﺔ، وﺑﺨﺎﺻﺔ اﻟﻌﻤﺮاﻧﻴﺔ واﻟﺒﻴﺌﻴﺔ واﻟﺼﺤﻴﺔ، ﻟﺘﻨﻈﻴﻢ أى ﺗﻮﺳﻌﺎت ﻣﺴﺘﻘﺒﻠﻴﺔ واﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻓﻮرﻳﺎً ﻣﻊ اﳌﻨﺎﻃﻖ اﳋﻄﺮة ﻏﻴﺮ المخططة، إﻣﺎ ﺑﺈﺣﻼل اﳌﺴﺎﻛﻦ ﺑﺎﳌﻮﻗﻊ، أو ﺗﺄﻫﻴﻠﻬﺎ، أو ﺗﻘﺪﱘ وﺣﺪات ﺳﻜﻨﻴﺔ أﻓﻀﻞ. وخطة تطوير العشوائيات تبدأ من ﺗﻘﻨﲔ وﺿﻊ اﻟﻌﻘﺎرات اﳌﺸﻐﻮﻟﺔ ﺑﺎﻟﺴﻜﺎن فى اﳌﻨﺎﻃﻖ ﻏﻴﺮ المخططة، وﻟﻜﻦ الآﻣﻨﺔ، ﺗﺰاﻣﻨﺎً ﻣﻊ ﺗﻄﻮﻳﺮ ﺗﻠﻚ اﳌﻨﺎﻃﻖ وﲢﺴﲔ ﻣﺮاﻓﻘﻬﺎ واﺳﺘﻜﻤﺎﻟﻬﺎ ﲟﺎ ﻳﻮﻓﺮ ﻣﻘﻮﻣﺎت اﳊﻴﺎة اﻟﻜﺮﳝﺔ، ﻣﻊ وﺿﻊ اﻟﻀﻮاﺑﻂ اﻟﻼزﻣﺔ، وﺑﺨﺎﺻﺔ اﻟﻌﻤﺮاﻧﻴﺔ واﻟﺒﻴﺌﻴﺔ واﻟﺼﺤﻴﺔ، ﻟﺘﻨﻈﻴﻢ أى ﺗﻮﺳﻌﺎت ﻣﺴﺘﻘﺒﻠﻴﺔ واﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻓﻮرﻳﺎً ﻣﻊ اﳌﻨﺎﻃﻖ اﳋﻄﺮة ﻏﻴﺮ المخططة، إﻣﺎ ﺑﺈﺣﻼل اﳌﺴﺎﻛﻦ ﺑﺎﳌﻮﻗﻊ، أو ﺗﺄﻫﻴﻠﻬﺎ، أو ﺗﻘﺪﱘ وﺣﺪات ﺳﻜﻨﻴﺔ أﻓﻀﻞ، ﻳﺮاعى فى ﻣﻮﻗﻌﻬﺎ وﻣﺴﺎﺣﺘﻬﺎ ﻇﺮوﻓﻬﻢ اﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ ﻣﻦ ﺗﻌﻠﻴﻢ وﻋﻤﻞ وﺧﻼﻓﻪ، ﻋﻠﻰ أن ﻳﺘﺰاﻣﻦ ذﻟﻚ ﻣﻊ ﺗﻘﺪﱘ ﺣﺰﻣﺔ ﻣﻦ اﻟﺒﺮاﻣﺞ واﳌﺸﺮوﻋﺎت اﻻﻗﺘﺼﺎدﻳﺔ واﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ اﻟﺘﻲ ﺗﺘﻨﺎﺳﺐ ﻣﻊ ﻃﺒﻴﻌﺔ اﳌﻨﻄﻘﺔ وﺗﺮﻛﻴﺒﺘﻬﺎ اﻟﺴﻜﺎﻧﻴﺔ ﻟﺘﻤﻜﲔ ﻗﺎﻃﻨﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﲢﺴﲔ دﺧﻮﻟﻬﻢ وﻣﺴﺘﻮى ﻣﻌﻴﺸﺘﻬﻢ، ﲟﺎ فى ذﻟﻚ ﺑﺮاﻣﺞ ﻣﺤﻮ اﻷﻣﻴﺔ، واﻟﺘﻌﻠﻴﻢ واﻟﺘﺪرﻳﺐ ﻷﻏﺮاض اﻟﺘﻮﻇﻴﻒ، وﺑﺮاﻣﺞ اﻟﺼﺤﺔ ودﻋﻢ اﳌﺸﺮوﻋﺎت اﻟﺼﻐﻴﺮة وﻣﺘﻨﺎﻫﻴﺔ اﻟﺼﻐﺮ.
عبدالمنعم أبوالفتوح (مستقل)
لايمكن حل مشكلة الإسكان بغير خلق مساحات عمرانية جديدة وحيوية بها خدمات حقيقية ومجتمع متكامل مكتف بذاته يوسع من رقعة الأرض المصرية المأهولة بعيدا عن الشريط الضيق للوادى، وهذا يقتضى مشروعات عملاقة، وضعناها وحددنا لها فريق العمل الرئاسى الذى سيتابعها، ومنهم متخصصون يعملون على برنامج محدد يهدف إلى نصرة القضايا والقطاعات الجغرافية والنوعية التى كانت أكثر عرضة للانتهاك والهضم لحقوقها فى المواطنة الكاملة وذلك عبر محورين: رد المظالم، وتمكين المواطن. ومن الخطوات الأساسية فى ذلك، تحويل تبعية صندوق تطوير العشوائيات من وزارة الحكم المحلى إلى رئاسة الوزراء، وزيادة مخصصاته، وربطه بمؤسسات المجتمع المدنى العاملة فى هذه المناطق، على أن يتم التعامل مع هذه المشكلة عن طريق حلول تكاملية تدمج بين البعدين الاقتصادى، والاجتماعى، مع التخطيط العمرانى، كما تقسم العشوائيات حسب نسبة الخطورة على السكان، فهناك مناطق من الممكن تطويرها، وأخرى يجب إزالتها، وتوفير بدائل آمنة، وملائمة لسكانها. وهذا فيه إجراءات وتفاصيل تطبيقية تجعل أثره ملموسا لكل أهلنا وبمشاركتهم فى تنفيذه.
محمود حسام «مستقل»
الحل الوحيد لأزمه الإسكان الناتجه عن الزيادة السكانية هو المجتمعات العمرانية الجديدة وليس أى عصا سحرية أو تصريحات وهمية تتم تهدئة النفوس بها. وعند وصولى للرئاسة سوف أتخذ قراراً بتغيير الخرائط الجغرافية للمحافظات وتوزيعها على نحو عرضى على ضفاف النيل، بحيث يكون لكل محافظة ظهير صحراوى يمكن الامتداد العمرانى به وبذلك أيضاً يمكن التخلص من العشوائيات تدريجيا بالانتقال إلى هذه المجتمعات العمرانية الجديدة وتحويل أماكن هذه العشوائيات إلى حدائق عامة لكى تكون متنفسا للجميع. حسام خير الله (حزب السلام الديمقراطى) لمعالجة مشكلة أو أزمة الإسكان علينا أولا الوقوف على الوضع الراهن للسكان فى مصر كلها والتحديات للتنمية، وصولا لوضع مخطط استراتيجى للتنمية العمرانية فى مصر. أولا: التحديات الأساسية للتنمية الفقر (22% من السكان تحت خط الفقر وفقا لتقدير التنمية البشرية 2010) الأمية (29.6% من إجمالى السكان وفقاً لتقدير التنمية البشرية 2010) البطالة (10 % من حملة القوى العاملة وفقا لتقرير الجهاز المركزى للتعبئة والإحصاء 2009). ثانيا: المخطط الاستراتيجى للتنمية العمرانية المكونات الأساسية تحديد التوزيع الإقليمى المناسب للزيادة السكانية الذى يتوافق والطاقة الاستيعابية لكل إقليم فى ضوء مقوماته ومزاياه النسبية والتنافسية. تجديد الأنشطة الاقتصادية وفرص العمل واحتياجاتها من الأراضى بجميع المناطق المقترحة للتنمية. وضع أولويات التنمية بناء على التوزيع السكانى المقترح فى إطار الموارد والمقومات المتاحة والمتوقع. ثالثا: الحلول السريعة لمشكلة الإسكان: إلزام الشركات الكبرى ذات العمالة الكثيفة بإقامة مستعمرات سكانية لعملها كاملة الخدمات. رابعاً: البدء فى تطوير المناطق العشوائية من خلال تقسيمها إلى أجزاء أو أكثر يبدأ فى أحدها إنشاء عمارات تستوعب سكان أحد أجزاء المنطقة العشوائية على نظم إنسانية وكاملة الخدمات والمرافق. 5- كما يمكن العودة إلى الأسلوب العربى المعروف بمناطق الربع، حيث يضم أصحاب الحرفة الواحدة فى مربع سكنى علوى حديث، وبالدور الأرضى أماكن عملهم.
محمد سليم العوا (مستقل)
حق السكن جزء من حقوق المواطن على الدولة يجب أن تعمل الحكومة مع الرئيس والبرلمان على حصول كل مواطن على هذا الحق بصورة كريمة ودون فساد، والعشوائيات جريمة فى حق مصر وسأعمل على توفير حياة كريمة لكل مواطن فيها بقدر ما أوتيت من قوة.
أحمد شفيق (مستقل)
برنامجى خطة عمل لدولة، وعقد مع الشعب، وهو نابع من احتياجات الأسرة المصرية، وكل تعهد هنا أيا ما كانت ضخامته هو من أجل الأسرة المصرية، ومن أجل ذلك فإننى أتعهد بما يلى: ■ تبنى مشروع قومى لإسكان الشباب. ■ إنشاء مدينتين جديدتين كمراكز سكانية وصناعية. ■ تبنى مشاريع لإسكان محدودى الدخل. ■ إتاحة أراضى بناء للإسكان بالمدن الجديدة للمستويات الاقتصادية المختلفة. ■ تسهيل البناء بالقرى فى إطار مخططات وأحوزة عمرانية جديدة. ■ مد شبكة الغاز الطبيعى لجميع أنحاء الجمهورية. ■ وسائل النقل الجماعى داخل المحافظات وبين المحافظات المختلفة. ■ تحسين مستوى خدمات السكك الحديدية. ■ التعامل مع مشاكل القمامة فى المدن والقرى. ■ زيادة الطاقة الاستيعابية للمطارات المصرية. ويعنى برنامجى بمواجهة مشكلة العشوائيات، والعمل على تطويرها، واتخاذ ما يلزم من خطوات تشريعية وتنفيذية فى هذا الاتجاه، وتتضمن: ■ توجيه جانب من حصيلة الضرائب إلى عمليات التطوير وتعديل أوضاع المقيمين فى المناطق العشوائية. ■ توصيل المرافق المختلفة إلى كل مناطق العشوائيات خصوصاً فى الريف وكذلك المناطق الحضرية. ■ تعيين مفوض رئاسى للقيام بمهام عملية تطوير العشوائيات وتغيير حياة المقيمين فيها إلى الأفضل.
محمد فوزى عيسى (حزب الجيل الديمقراطى)
هذه مشكلة جذرية، لكن لا ينفع معها الحل السريع، فيجب خلق واد مواز لوادى النيل، وهذا أول محور فى برنامجى، بالاعتماد على موراد خارج ميزانية الدولة، والاستفادة من المياه فى الصحراء الغربية، وإنشاء مجتمع عمرانى جديد من الجنوب ويدفع إليه الشباب، نصفه مجند ونصفه مكلف بالإصلاح يحصل على الأراضى طوال 3 سنين، ويعمرها، لو أعجبه المشروع سيكمل ويجذب آخرين، ونكون وفرنا فرصا للعمل والمعيشة، وفتحنا منافذ استفادة للقضاء على بطالة الشباب.
هشام البسطويسى (حزب التجمع)
أنا كرئيس فى نظام رئاسى برلمانى مختلط، سأكون مرتبطاً بمراقبة تنفيذ برنامج حزب الأغلبية، فإذا كانت لدى رؤية بشأن قضية ما تختلف عن رؤية الحزب، فأنا مطالب بتنفيذ رؤية حزب الأغلبية.