قال نبيل نعيم، القيادي بجماعة الجهاد الإسلامى: «إن صداماً قريباً سيحدث بين المجلس العسكرى والتيارات الإسلامية التى ظنت خطأً أنها قادرة على احتواء الجيش واستعداء كل القوى السياسية، خاصة الليبراليين الذين كانوا فى قلب الثورة المصرية، وعنصراً أساسياً فيها».
ولفت إلى أن الدستور القادم بعد توالى الانسحابات سيصبح «هزيلاً» ولا يعبر عن جميع طوائف الشعب، وسوف تستمر المعارك حول تغييره أو تعديله.