أضرب مئات العاملين بجامعة القناة عن العمل، للمطالبة بزيادة الرواتب وبدلات الجامعة وحافز الجودة، ومساواتهم بأعضاء التدريس وحسن معاملة العاملين بالجامعة، والمطالبة باختيار أمين الجامعة عبر الانتخاب ورفض تعيينه من أعضاء التدريس.
وأعلن العاملون استمرار إضرابهم لحين تحقيق مطالبهم، وخرج د. محمد محمدين، رئيس الجامعة، من مكتبه والتقى العاملين الغاضبين الذين نصبوا سرادقا أمام مكتبه، ووعدهم ببحث مطالبهم وتنفيذها في إطار ما يمكن تدبيره من ميزانية الجامعة.