دعت لجنة التحقيق الدولية التابعة للأمم المتحدة حول سوريا، إلى وقف إطلاق النار لتفادي «تفاقم الكارثة»، مع ظهور أول إصابات فيها بفيروس «كورونا» المستجد.
وقال رئيس اللجنة باولو سيرجيو بينيرو، السبت، إن «وباء كوفيد-19 يشكل تهديدا مميتا للمدنيين السوريين. كما أنه سيضرب من دون تمييز وسيكون تأثيره مدمرا على الأكثر ضعفا في غياب إجراءات وقائية عاجلة».
وسجلت دمشق حتى الآن خمس إصابات بكورونا المستجد، فيما لم تسجل أي حالات في المناطق الخارجة عن سيطرة القوات الحكومية في محافظة إدلب وشمال حلب، أو في مناطق سيطرة الأكراد شمال شرق البلاد.