خضعت أكثر من 12 ألف امرأة فرنسية لعمليات إزالة حشوات السليكون المغشوش الذى كان قد استخدمنه فى عمليات تكبير صدورهن كإجراء وقائى، خوفاً من انفجار هذا السليكون فى صدورهن أو إصابتهن بالسرطان.
كانت فضيحة حشوات السليكون المغشوش القابل للانفجار قد زلزلت كيان فرنسا وأكثر من 65 دولة فى العالم فى 2010، بعد أن تبين أن السليكون الذى تنتجه شركة «بولى أمبلانت بروتيز» الفرنسية لأغراض تكبير الثدى غير صالح للاستخدام الطبى لأنه مصنوع من مواد مخصصة للأغراض الصناعية.