أعلن حزب حزب المحافظين عن «تدشينه حملة شعبية عالمية، يخاطب فيها ضمير العالم، لسحب جائزة نوبل للسلام من أبي أحمد، رئيس وزراء إثيوبيا».
وقال، الحزب في بيان، إن أبي أحمد لم يراع فلسفة الجائزة في تعامله مع حاجة الشعب المصري للمياه من أجل البقاء على قيد الحياة، وحق الحياة يسبق كل الحقوق الإنسانية، بما فيها حق التنمية.
وتابع البيان: «شعب مصر في خطر، وكل مواطن مصري يخاطب كل إنسان على وجه كوكب الأرض، بحكم الأخوة الإنسانية، ليسانده في حقه المشروع في الوجود، فمياه النيل منذ الأزل هي المصدر الأساسي لحياة المصريين، وبدونها ما كانت مصر ولا المصريون».