x

قالوا عن «المصري اليوم»

الجمعة 31-08-2012 00:22 | كتب: اخبار |
تصوير : اخبار

■ «اعتمدت (المصرى اليوم) على الأسلوب النقدى للمجلس العسكرى من خلال طرحها للتساؤلات ونقلها للأخبار والآراء الناقدة وأفردت لها مساحات كبيرة».

الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان، المنظمة المصرية لحقوق الإنسان، تقرير: «التغطية الإعلامية للمرحلة الانتقالية فى مصر»، يوليو 2011 – يناير 2012.

■ «صحيفة (المصرى اليوم) هى الأكثر قراءة فى مصر من جميع الفئات العمرية»

نادى دبى للصحافة، «تقرير نظرة على الإعلام العربى: 2011–2015».

■ «المصرى اليوم» من بين أفضل التغطيات التى ركزت على أحداث ماسبيرو على الأرض ولم تتبن الرؤية الرسمية، بل نقلت وجهة نظر الطرف الآخر، وهو المواطنون الأقباط.

المنظمة المصرية لحقوق الإنسان، «التقرير الرابع لرصد التغطية الإعلامية للساحة السياسية والانتخابات»، أكتوبر 2011.

■ «حرصت (المصرى اليوم) على المجازفة بنقل الصورة كاملة، رغم سطوة الحكم العسكرى».

الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان، تقرير: «التغطية الإعلامية للمجلس العسكرى»، ديسمبر ٢٠١١.

■ «المصرى اليوم كانت أكثر جرأة فى نقد المجلس العسكرى».

الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان، دراسة مسحية لعينة من وسائل الإعلام المصرية، 10يوليو إلى 31 يوليو 2011.

■ «يحسب لـ(المصرى اليوم) اعتمادها على ممثلى الأحزاب والمرشحين أنفسهم كمصادر لأخبارهم، كما كانت الأكثر اهتمامًا بالمرشحين المستقلين.. كما ركزت على أعضاء الوطنى المنحل المرشحين للبرلمان كـ(مستقلين) واهتمت بالإشارة إلى حقيقة دورهم فى الوطنى المنحل مثل على مصيلحى».

الائتلاف المستقل لمراقبة الانتخابات، تقييم الأداء الإعلامى لوسائل الإعلام أثناء مرحلة الدعاية من الانتخابات البرلمانية 2011.

■ «(المصرى اليوم) رغم صغر عمرها نسبيًا فإنها استطاعت أن تقدم الجديد للقارئ وأن تنزل إلى الواقع وأن تغطى كل ما يهم القارئ من خلال التركيز على القضايا المحلية، كما أنها استطاعت إظهار شكل صحفى تجاهلته الصحف القومية والحزبية وهو (الفيتشر)، الذى نال إعجاب عدد كبير من الجمهور، وهو ما دفع الصحف الأخرى إلى استخدامه».

رسالة دكتوراة «العوامل المؤثرة على قارئية الصحافة المطبوعة فى مصر» إعلام القاهرة، سبتمبر 2010.

■ «باستثناء تجربة وحدة الصحافة الاستقصائية بـ(المصرى اليوم)، لا أعرف جهدًا صحفيًا استقصائيًا منظمًا تقوم به الصحافة المصرية».

هانى شكرالله، رئيس تحرير بوابة الأهرام الإلكترونية، المؤتمر الدولى للصحافة الاستقصائية، 18 أكتوبر 2011.

■ «التحقيق الذى نشر بـ(المصرى اليوم) بعنوان البحث عن أموال الديكتاتوريات، نموذج للعمل الصحفى الناجح».

الصحفى الأمريكى «مارك هنتر»، المؤتمر الدولى للصحافة الاستقصائية، 18 أكتوبر 2011.

■ «كانت (المصرى اليوم) أول جريدة تنشر على صفحتها الأولى وقائع تزوير الانتخابات عام 2005»

موقع توانا الإيرانى، تقرير: «المصرى اليوم»: نقطة تحول فى الصحافة المصرية.

■ «لجريدة (المصرى اليوم) الفضل فى الكشف عن الكثير من وقائع الفساد الحكومى الذى استشرى فى مصر خلال الفترة بين 2008، و2010 حيث قامت الجريدة على سبيل المثال فى عام 2008 بنشر مجموعة من الوثائق التى كشفت النقاب عن فساد وزير الإسكان (إبراهيم سليمان) الذى قام بشكل غير قانونى ببيع أراض مملوكة للدولة بمبالغ زهيدة لأفراد عائلته ومن رغب فى مجاملتهم من الساسة المقربين».

فريدوم هاوس، تقرير «دول فى مفترق الطرق»، 2011.

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية