تجددت الاشتباكات الطائفية فى ولاية راخين فى ميانمار بين أبناء طائفتى «الروهينجيا» المسلمة، و«الراخين» البوذية مما أسفر عن مصرع نحو 15 شخصا من الجانبين وإحراق 300 منزل، وهو ما دفع بقوات الشرطة للانتشار وفرض حظر التجول فى عدة مناطق بالإقليم.
أخبار متعلقة
مرسي يصل جدة للمشاركة في القمة الإسلامية.. ويلقي كلمة عن سوريا ومسلمي بورما
واشنطن تدعو بنجلاديش للسماح للمنظمات الإنسانية بمساعدة مسلمي بورما
السعودية تدين عمليات «التطهير العرقي» ضد أقلية «الروهينجيا» المسلمة في بورما
رئيس «بورما»: أعمال العنف ضد المسلمين ليست طائفية وأسفرت عن 77 قتيلا فقط
مصر تدين العنف ضد مسلمي بورما.. ومسؤول أممي: يجب مراجعة حظر منحهم الجنسية
الأمين العام لمسلمي بورما يحث القادة المسلمين على إنقاذهم من «الإبادة الجماعية»
«الحرية والعدالة» يدين مذابح بورما.. ويصفها بـ«حرب تطهير»
رجل دين إندونيسي يهدد بورما بـ«الدمار» إذا لم توقف العنف ضد مسلمي الروهينجيا
متظاهرو «سفارة بورما» يحرقون علمها.. وأنصار «أبو إسماعيل» يعتصمون 3 أيام
وأفادت مصادر دبلوماسية فى ميانمار وتقارير إعلامية، بأن الاشتباكات تجددت مع بدء موسم الصيام البوذي، حيث قام بعض أفراد «الروهينجيا» بإحراق محطة للسيارات ومزرعة مملوكتين لبوذيين.
