x

على باب الوزير: د. نيفين القباج.. وزيرة التضامن الاجتماعى

الأحد 26-01-2020 00:22 | كتب: أحلام علاوي |

■ أحمد محمود محمد بيومى، من قرية العطف، مركز الباجور، بمحافظة المنوفية. يعانى من مرض السرطان وقرحة المعدة وربو على الصدر. وكان يعيش على معاش الضمان الاجتماعى، وقيمته «450 جنيها» وإعانة مدارس « 530 جنيها». إلى أن تم إيقاف «الفيزا» الخاصة به، منذ شهرين، بحجة التأمينات الاجتماعية. وهو غير مؤمن عليه، فقد كان يعمل باليومية «أرزقى». وكل ما كان لديه فى التأمينات، مدة تأمينية لمدة سنة تقريبا. وعندما علم بأن ذلك يتعارض مع المعاش، طلب من صاحب العمل، فصله من التأمينات. وبالفعل أحضر من مكتب التأمينات التابع له ما يثبت بأنه لا يعمل. ولديه ثلاثة أطفال جميعهم فى التعليم. (الابتدائى- الإعدادى) وزوجته ربة منزل. لذلك يرجوكم إعادة صرف المعاش والإعانة، رحمة به وبأطفاله. رقم الفيزا الخاصة به (417447518216071).

■ محمود هاشم عبدالرحمن علوانى، المقيم فى شارع عمروبن العاص، أرض الرحيق المختوم، قسم أول السلام، القاهرة. من ذوى الاحتياجات الخاصة.

تقدم بأوراقه إلى الوحدة الاجتماعية التابع لها، بطلب من أجل الحصول على معاش كرامة وتكافل. وبعد ثلاث سنوات تقريبا، تمت الموافقة، وصدرت له «الفيزا» وكاد يطير فرحا، لكنه عندما ذهب لاستلامها، فوجئ برفض تسليمها إياها، بحجة أنه يمتلك منزلا. وهذا المنزل، عبارة عن الشقة التى يعيش فيها مع أسرته المكونة من زوجة وأربعة أولاد. وهو غير موظف، وليس له أى دخل ثابت، على حد قوله. وأولاده جميعهم فى المدارس الحكومية. فأرسل شكوى على الخط الساخن للوزارة، وتم إخباره بأن الرد عليه سيكون بعد 21 يوما، وستتم معاينته ولم يحدث شيىء حتى الآن. لذلك يرجوكم مساعدته على تسلم «الفيزا» الخاصة به، ليتمكن من توفير احتياجات أسرته.

شكرًا لاستجابتكم

■ ردا على شكوى سكان العقار رقم 424 ط بمنطقة حدائق الأهرام، من تحويل وحدة سكنية، بالدور الأرضى، من سكنى إلى تجارى. أفاد أ. علاء بدران، السكرتير العام لمحافظة الجيزة. بأن العقار حاصل على رخصة بناء رقم 89 لسنة 2007 لبناء بدروم وأرضى سكنى و4 أدوار متكررة. وبالمعاينة على الطبيعة تبين تحويل فيلا بالدور الأرضى إلى محال تجارية، وعليه قام الحى بتكسير حوائط الفيلا، لمنع إقامة محال تجارية، وبالمعاينة على الطبيعة مرات متتالية تبين عدم وجود أعمال بناء جديدة، وجار المتابعة المستمرة.

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية