د. هالة زايد.. وزيرة الصحة
■ هبة حمدى حسن، موظفة بعقد بمستشفى مغاغة العام. عن نفسها وعن عدد 30 موظفا من زملائها، الذين يعملون بعقد. تلتمس تدخلكم وإنصافكم لهم. فهم مهددون بالفصل، دون سند قانونى، ولكن مجرد تعنت وتعسف، على حد قولها. ناهيكم عن تأخر صرف رواتبهم، فراتب أغسطس صرفوه فى أكتوبر، وسبتمبر فى شهر ديسمبر الماضى. أما رواتب شهور «10، و11، و12» فلم يتقاضوه حتى الآن، وفقا لزعمها. واشتكوا إلى المحافظة، لكن لم يحدث جديد. لذلك ترجو تدخلكم، فهل يمكن التحقيق فى صحة الشكوى من عدمها وإعطاء كل ذى حق حقه؟
■ عمر إبراهيم، يعانى من شلل دماغى «Cerebral Palsy »وتقلص عضلى بالأطراف، مع وجود حركات لا إرادية وضعف فى الحركة منذ أن أصابته الصفرا بعد ولادته بأسبوع، ولم يتم تغيير الدم وارتفعت نسبة الصفرا بالدم. وهو يعالج على نفقة الدولة منذ عام 2015. بصرف 3 حقن«بوتكس» لكن بعد أن تم حقنه بهذا العلاج أدى مفعوله إلى نتيجة سلبية، وخلال عامى 2016/2017 تقدم بطلب للسفر للخارج، لتلقى العلاج وتم رفضه أكثر من ثلاث مرات، على حد قوله. وخلال 2018 عرضت عليه الوزارة، إرساله إلى مركز «حلوان الكبريتى» للعلاج الطبيعى بحلوان لتلقى الرعاية الطبية اللازمة، لكنه عندما ذهب، وجد المكان غير مجهز وغير مؤهل لمعالجة وضعه الطبى ولا يوجد به إمكانيات، على حد زعمه، لذلك يرجوكم الموافقة على سفره، أو إرساله إلى مستشفيات متخصصة فى علاجه، وذات إمكانيات، رحمة بحالته الصحية التى ما زالت دون علاج حتى الآن، وفقا لقوله، حيث إنه مقيم بمحافظة الإسكندرية وليس لديه القدرة على تحمل تكاليف انتقال منها إلى القاهرة.
د. نيفين القباج.. وزيرة التضامن الاجتماعى
■ أنجال مصطفى خليل أبوشنب، من قرية البياض، مركز دسوق، بمحافظة كفر الشيخ، عمرها 54 عاما، وغير متزوجة، وليس لها أى دخل، سوى معاشها الذى تم قطعه دون أن تعرف السبب، على حد قولها، وتلتمس موافقتكم على عودته مرة أخرى.