أعربت فرنسا عن أسفها، الأربعاء، إزاء «التصعيد» في غزة، معتبرة أنّ الاستقرار المستدام في القطاع لن يتحقق سوى بـ«عودة السلطة الفلسطينية» إليه وبتحقيق رفع مشروط للحصار.
واستمر التصعيد، الأربعاء، لليوم الثاني على التوالي وسط تكثيف الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة وإطلاق صواريخ على إسرائيل من دون أي بوادر تهدئة، فيما بلغت حصيلة القتلى الفلسطينيين 22 منذ فجر الثلاثاء.
وقال متحدث باسم الخارجية الفرنسية، في بيان، إنّ «فرنسا تأسف للتصعيد الدائر في غزة»، كما أنّها تدين إطلاق صواريخ من القطاع «تستهدف (منذ الثلاثاء) مناطق مأهولة في إسرائيل».
وقال البيان إنّ فرنسا «تعرب عن تضامنها مع السكان المتضررين من الجانبين».