تقدم طلعت خليل، عضو مجلس النواب عن حزب المحافظين، بسؤال في البرلمان موجه إلى المهندس مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، واللواء محمود توفيق، وزير الداخلية، والدكتورة غادة والي، وزيرة التضامن، والدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة بشأن انفجار المعهد القومي للأورام بمنطقة القصر العيني.
وتساءل «خليل»، عن أسباب عدم التواجد الأمنى ورجال المرور وقت وقوع الحادثة، فضلًا عن كيفية سير سيارة عكس الاتجاه في هذا المكان الحيوى، كما أنها سيارة مسروقه من محافظة المنوفية، وتسير في عدة محافظات دون اكتشافها من الأجهزة الأمنية، وما هي الإجراءات التي ستتخذها الوزارة لعدم تكرار مثل هذا الحادث مستقبلًا.
كما تساءل عن الاجراءات التنسيقية بين وزارة التعليم العالى ووزارة الصحه لعلاج مرضى السرطان المترددين على معهد الأورام، فضلًا عن إجراءات وزارة التضامن لتعويض الضحايا، لافتًا إلى غياب التغطية الإعلامية لهذه الواقعة، وعدم إعلان الحداد الرسمي تماشيًا مع الحزن الذي أصاب جموع الشعب المصري.
وتقدم طلعت خليل، عضو مجلس النواب عن حزب المحافظين، بسؤال في البرلمان موجه إلى المهندس مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، واللواء محمود توفيق، وزير الداخلية، والدكتورة غادة والي، وزيرة التضامن، والدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة بشأن انفجار المعهد القومي للأورام بمنطقة القصر العيني.
وتساءل «خليل»، عن أسباب عدم التواجد الأمنى ورجال المرور وقت وقوع الحادثة، فضلًا عن كيفية سير سيارة عكس الاتجاه في هذا المكان الحيوى، كما أنها سيارة مسروقه من محافظة المنوفية، وتسير في عدة محافظات دون اكتشافها من الأجهزة الأمنية، وما هي الإجراءات التي ستتخذها الوزارة لعدم تكرار مثل هذا الحادث مستقبلًا.
كما تساءل عن الاجراءات التنسيقية بين وزارة التعليم العالى ووزارة الصحه لعلاج مرضى السرطان المترددين على معهد الأورام، فضلًا عن إجراءات وزارة التضامن لتعويض الضحايا، لافتًا إلى غياب التغطية الإعلامية لهذه الواقعة، وعدم إعلان الحداد الرسمي تماشيًا مع الحزن الذي أصاب جموع الشعب المصري.