بدأ روبرت موردوخ عملاق الإعلام الأمريكي عامه الجديد بالاشتراك في موقع تويتر الاجتماعي، ثم بدأ الكتابة عليه بشكل يومي لينقل لمحبيه ومتابعيه آخر أخباره.
لكن بداية موردوخ على تويتر لم تكن مثالية، حيث وجد نفسه مضطرا لمسح أحد تعليقات معجبيه الذي غازل زوجته بشكل غير لائق.
ولم يقف الأمر عند هذا الحد بل اضطر موردوخ نفسه لمسح إحدى تغريداته التي كتب فيها أن البريطانيين يجب أن يقللوا من إجازاتهم في ظل الأيام الصعبة التي يواجهونها.
ولاقى موردوخ ترحابا شديدا من الكثير من مستخدمي الموقع، فيما أبدى البعض تخوفهم من أن يشتري الملياردير الأمريكي موقع تويتر.