قال الرئيس الجزائري المؤقت عبدالقادر بن صالح إن «الجزائر تعيش مرحلة تبشر بمستقبل واعد، وإنها ستخرج من أزمتها الراهنة أكثر صلابة»، معتبراً أن «الجزائر تعيش مرحلة تبشر بآفاق واعدة في مستقبل تعود فيه الكلمة للشعب السيد لاختيار حكامه في ظل ضمانات حقيقية لمنافسة نزيهة وعادلة».
وأوضح «بن صالح» في بيان، أنه «على قناعة من أن البلاد ستنهض من كبوتها وتخرج من محنتها معافاة صلبة بفضل المخلصين من أبنائها البررة الذين تجردوا من هوى النفس وأقبلوا بعزمٍ على بناء وطنهم لكي ينعم شعبهم بالأمن والاستقرار وبالسكينة والازدهار».