x

على باب الوزير: د. هالة زايد.. وزيرة الصحة

السبت 11-05-2019 23:02 | كتب: أحلام علاوي |

■ محمد سيد عبدالسلام عبدالله، وعنوانه، 1 شارع محمد عبدالسلام، كفرطهرمس، بولاق الدكرور. عن مرضى الحساسية المزمنة بمحافظة الجيزة، وهم أيضا من كبار السن. يرجوكم إعادة فتح مستشفى الصدر بالعمرانية، للتأمين الصحى. فهى مغلقة منذ ثلاث سنوات، بحجة الصيانة. علما بأنها صيانة «دورات مياه» على حد قول الشاكى. أيُعقل هذا، دورات مياه تستغرق ثلاث سنوات صيانة؟ علما بأنها الأقرب لهم، خاصة أنهم من كبار السن، ولم يعد لديهم القدرة على التنقل لمسافات كبيرة، للحصول على علاجهم.

■ «الأم الحزينة».. تحت هذا العنوان، أرسلت فاطمة أحمد سيد طايع، المقيمة بقرية المتانية، مركز العياط، الجيزة. تناشدكم الموافقة على منحها سماعة أذن. فهى امرأة بلغت من العمر عتيا، حيث تجاوزت السبعين عاما. وليس لها أى تأمين صحى، ولا تملك من حطام الدنيا، سوى ورقة تشهد على فقرها «شهادة فقر». ترددت كثيرا على كل الجهات، للحصول على السماعة، لكن كل محاولاتها باءت بالفشل، بحجة عدم منح الأجهزة التعويضية لمن هم فى مثل عمرها، على حد قولها. وكل ما تحلم به، هو سماعة تعيد لأذنيها حاسة السمع.

د. غادة والى.. وزيرة التضامن

■ رضا حسن أحمد يوسف عبدالله. من نجع العقيب، أرمنت الحيط، بمحافظة الأقصر. كان عاملا زراعيا، حتى أصابه المرض الذى أقعده عن العمل. وعمره الآن 65 عاما، وليس له أى مورد رزق على حد زعمه. لذلك يرجوكم الموافقة على منحه معاشا، يعينه على توفير علاجه، ومتطلبات حياته اليومية.

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية