■ حسين فتحى عبدالعزيز الوسيمى، وعنوانه 12 شارع الريس، مدينة الريس، المطرية يشكو من ارتفاع فواتير الغاز، وتقدير الاستهلاك الجزافى. فهو يقيم في شقة من حجرتين، وعدد أفراد أسرته أربعة، لكنه فوجئ بقيمة فاتورته ستمائة وتسعة وثلاثون جنيها «639». اشتكى كثيرا، ولا مجيب له، على حد قوله.
اللواء خالد عبدالعال.. محافظ القاهرة
■ فاطمة محمود عطية طنطاوى، مطلقة وتقيم لدى أخيها، في 13 عطفة أسعد من شارع عبدالله الجونى، الدرب الأحمر. منذ عام 99 وهى تسعى للحصول على وحدة سكنية، من المخصصة للمطلقات، لكن دون جدوى، فقدمت ضمن الحالات القاسية، لكن لم تحصل على شىء، والآن مر 20 عاما على طلباتها، ولم يجبها أحد.
■ سهام محمدى سيد إبراهيم، المقيمة في 4 دوران زينهم، درب الفضل، السيدة زينب، منذ عام 2007 تقدمت بطلب للحصول على شقة ضمن الحالات القاسية، وتسلمت إيصال بذلك برقم 27482، وحتى الآن لم يرد عليها أحد، وهى تقيم في منزل قديم، صادر له قرار بالإزالة، ومعها ابنتها وحفيدتها وزوجها، وكل ما تخشاه أن يقع المنزل فوق رؤوسهم بين عشية وضحاها، لذلك ترجوكم بحث حالتها، إن أردتم على الطبيعة، ومنحها شقة تأويها وتحميها وأسرتها من الخطر الذي يهددهم.
شكرا لاستجابتكم
■ في استجابة مشكورة، لما نشر تحت عنوان «تراكم القمامة.. الشكوى واحدة وإن اختلفت الأحياء». أفاد المهندس محسن مأمون حجازى، رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة لنظافة وتجميل القاهرة، بأنه تمت مراجعة أعمال النظافة بمناطق الشكوى، وهى مدينة قباء بجسر السويس، وشارع 160 ترعة الجبل بمحطة مترو منشية الصدر، أمام مدرسة السلام التجريبى. وتم رفع كافة التراكمات الموجودة، وجار المتابعة لرفع ما يستجد.