أفادت وسائل إعلام جزائرية بـ«تعيين كمال فنيش رئيسًا للمجلس الدستوري في الجزائر خلفًا للطيب بلعيز».
وكان قد قدّم رئيس المجلس الدستوري الطيب بلعيز استقالته من منصبه.
ومباشرة بعد إعلان الاستقالة، بدأ الطلاب المتظاهرون المتجمعون في وسط العاصمة ترديد شعار «مازال بن صالح» ويقصدون ما زلنا ننتظر استقالة الرئيس الانتقالي عبدالقادر بن صالح.
والمجلس الدستوري، أعلى هيئة قضائية في البلاد، هو الجهة المخوّلة الموافقة على الترشيحات للانتخابات الرئاسية المقرّرة في 4 تموز، لاختيار خلف لبوتفليقة وهو من يعلن نتائجها النهائية.