بدأت، صباح الثلاثاء، جلسة المباحثات الموسعة بين الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، وأنطونيو جوتيريس، الأمين العام للأمم المتحدة، وذلك في مقر مشيخة الأزهر بالقاهرة. وتتناول المباحثات أوجه التعاون بين الأزهر الشريف والأمم المتحدة في مجالات نشر السلام والتعايش، ومواجهة العنف والتطرف، والتصدي للكراهية والإسلاموفوبيا.
ومن المقرر أن يُلقي الأمين العام للأمم المتحدة عقب اللقاء بيانًا للتأكيد على تضامنه مع الجهود المبذولة من أجل مواجهة نزعات الكراهية والتطرف.