■ سعيد خميس محمود، عن جارته «رشا رفعت محمد» المقيمة في 10 شارع سيد مرزوق، صفط اللبن، بولاق الدكرور، بمحافظة الجيزة. يرجوكم سرعة إنهاء إجراءات، صرف معاش تكافل وكرامة، لجارته المذكورة. فهى أرملة ومريضة سكر وغضروف، ولا دخل لها من أي مصدر، وأصبحت لا تقوى على العمل، رغم أن عمرها 34 عاما، لكن المرض جعلها وكأنها بمرحلة الشيخوخة، على حد قوله. وهى تعول طفلتين، تبدل حالهما من بعد وفاة والدهما «زوجها». قدمت أكثر من 16 طلبا للحصول على المعاش، خلال ثلاث سنوات، لكن للأسف لم يستجب لها أحد، بحجة اختلاف العنوان المذكور في بطاقتها القومية، عن العنوان التي تقيم فيه. وهذا حقيقى، ولكن عنوان البطاقة هو عنوان منزل العائلة التي كانت تقيم فيه، التي تركته بعد زواجها، لعنوان آخر، ثم لعنوان ثالث، بعد وفاة زوجها، وتغير ظروفها المالية. وآخر محاولة منها لصرف المعاش، كانت منذ أربعة شهور، حيث تمت الاستجابة لها وتم بحثها بالفعل. لكن كلما تم الاستعلام برقمها القومى، من خلال موقع الوزارة الإلكترونى، تأتى النتيجة، جار البحث والتسجيل. لذلك يرجوكم سرعة إنهاء الإجراءات، لتتمكن من الحصول على المعاش، رحمة بطفلتيها، وبحالتها المرضية. ناهيكم عن كونها مهددة بالطرد في الشارع هي وطفلتاها، إن تأخرت في دفع الإيجار. علاوة على الديون التي تطاردها ليل نهار.
■ عماد أحمد محمد أحمد على جاويش. المقيم في عزبة جاويش، قرية أبومندور، مركز دسوق، بمحافظة كفر الشيخ. مريض سكر من النوع الأول، ويعتمد على «الأنسولين» منذ أن كان عمره خمس سنوات. والآن عمره 35 عاما. ويعانى من كل مضاعفات السكر في الإبصار، والتهاب الأعصاب والأطراف، لدرجة حدوث تآكل لعظام الساق منعته القدرة على الحركة، إلا من خلال ارتداء جهاز بالقدم، لمنع زيادة نسبة التآكل. علاوة على كونه مريض ضغط، وقصور بوظائف الكلى. تقدم لمكتب الشؤون الاجتماعية بأبومندور، لطلب معاش يساعده على كل تلك الظروف التي يعيشها. وتم الكشف الطبى عليه، وحصل على نسبة عجز أكثر من 50%. وتابع أكثر من مرة، وقدم كل الأوراق المطلوبة، لكن لم يصرف معاشا حتى الآن.