x

قوائم المرحلة الثانية: «الحرية والعدالة» في المقدمة.. و«الوفد» تتجاوز «الكتلة» و«الوسط»

السبت 24-12-2011 13:26 | كتب: محمد السنهوري |
تصوير : السيد الباز

حصلت «المصري اليوم» على قائمة بإجمالي نتائج انتخابات القوائم موزعة على الأحزاب والمحافظات في المرحلة الثانية، بعد إضافة عدد من الدوائر التي كان قد تم تأجيلها، وإجراؤها مع انتخابات الإعادة للنظام الفردي.


وفيما لم تؤثر الأصوات الجديدة التي تمت إضافتها على ترتيب أحزاب المقدمة، تغير الترتيب بداية من المركز السابع، حيث احتلته قائمة حزب مصر القومي، بدلاً من قائمة «الثورة مستمرة» التي جاءت ثامناً، وجاءت قائمة «المواطن المصري» في المركز التاسع، ثم قائمة حزب «المحافظين» في المركز العاشر، تلتهما قائمة حزب «السلام الديمقراطي» التي جاءت في المركز الحادي عشر من أصل 30 حزبا.


ولم تحصل قائمة حزب «الأحرار الاشتراكيين» على أي عدد من الأصوات في المرحلة الثانية.


كانت محكمة القضاء الإداري بقنا، قد قضت بقبول طعن قدمه ذلك الحزب طالب فيه بإعادة انتخابات القوائم في محافظة أسوان، بسبب عدم إدراج قائمته ضمن القوائم الحزبية ووضعها بالخطأ تحت اسم المصريين الأحرار.


وجاء ترتيب القوائم في تلك المرحلة كالتالي، حيث احتفظت قائمة حزب «الحرية والعدالة» في المقدمة بـ 4 ملايين و58 ألفا و 498 صوتاً، تلتها قائمة حزب «النور» بــ 3 ملايين و 216 ألفا و 430 صوتاً، ثم  قائمة حزب الوفد بمليون و 77 ألفا و 244 صوتاً، وفي المركز الرابع جاءت قائمة  «الكتلة المصرية» بـ785 ألفا و 84 صوتاً، ثم  قائمة حزب «الوسط» في المركز الخامس بــ 368 ألفا و375 صوتاً، وفي المركز السادس جاءت قائمة حزب «الإصلاح والتنمية» بـ 231 ألفا و 713 صوتاً، وفي المركز السابع جاءت قائمة حزب «مصر القومي» بــ 169 ألفا و 662 صوتاً، ثم  قائمة «الثورة مستمرة» في المركز الثامن بــ 161 ألفا و 594 صوتاً، وفي المركز التاسع قائمة حزب «المواطن المصري» بـ 151 ألفا و 314 صوتاً، ثم حزب قائمة المحافظين بـ 139 ألفا و 100 صوت، وفي المركز العاشر قائمة حزب «السلام الديمقراطي» بــ 121 ألفا و 694 صوتاً.


وبلغت نسبة الحضور في انتخابات القوائم في المرحلة الثانية 65.98%، بإجمالي عدد ناخبين 17 مليونا و 978 ألفا و 399 ناخباً، أعطيت لهم 11 مليونا و 863 ألفا و 33 بطاقة انتخابية.


وبلغ عدد الأصوات الصحيحة 11 مليونا و173 ألفا و 818 صوتاً، والأصوات الباطلة 689 ألفا و 215 صوتاً.

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية