■ سعيد عبدالفتاح مصطفى، من قرية سندوة، الخانكة بمحافظة القليوبية. عمره 40 عاما، لكن المرض والهم أضافا عليه الكثير والكثير من السنوات، لتجعله يبدو وكأنه كهل. حيث إنه يعمل «أرزقى» فى أحد المخابز، ليتمكن من تلبية أبسط احتياجات طفليه. لكنه أثناء عمله فى يوم ما، سقط وحدث له كسر فى المفصل العلوى للفخذ، وكسر فى الركبة. ويحتاج إلى إجراء عمليتين بهما. وهو لا حول له ولا قوة. حيث لا يملك أى شىء من حطام الدنيا سوى ساعديه. وهو الآن عاجز عن العمل وعن الحركة معا. وليس له تأمين صحى. ولديه طفلان لم يعد قادرا على تلبية احتياجاتهما. لذلك يرجوكم التكفل بحالته وإجراء العمليتين له على نفقة الدولة، رحمة به وبطفليه.
د. غادة والى.. وزيرة التضامن الاجتماعى
■ اسمى وليد عبدالعظيم محمد، شاب من ذوى الاحتياجات الخاصة. أقيم مع والدتى فى 5 شارع محمد تيمور غربال، محرم بك، بمحافظة الإسكندرية. لا أعمل وكنت أعيش أنا ووالدتى على معاش أبى المتوفى، الذى كان لا يتجاوز ٣٥٠ جنيها. الحمد لله راضون به. ولكن أمى مريضة بالكلى. وسبق أن استأصلت كلية. وهذا المبلغ لم يعد يكفى احتياجاتى أنا ووالدتى. فقدمت على معاش تكافل وكرامة ولم يستجب لى أحد.
محمد سعفان.. وزير القوى العاملة
■ حسين عطا محمود عبدالعال، من محافظة المنوفية، مركز منوف، قرية شبرا بلولة. يستغيث بكم، ليصرف الحوالة الخاص به. فقد سافر إلى العراق بتاريخ 13/3/1980 وعمل بها وتزوج وأنجب بها ابنته «زينب»، بمستشفى بغداد فى 22/10/1990. وكان له بعض الممتلكات، بمنطقة الوزيرية ببغداد. إلا أنه اضطر للعودة إلى مصر، تاركا كل شىء، بتاريخ 28/8/2017 ولم يصرف أى تعويضات أو حوالات خاصة به حتى الآن، على حد زعمه. لذلك يرجو تدخلكم، وحل مشكلته، خاصة أنه أصبح الآن مسنا ولم يعد قادرا على العمل.