قال مصدر رسمي مسؤول إن الأفراد الذين «يرشقون المتظاهرين من أعلى مبنى مجلسي الشعب والشورى ليسوا من أفراد الأمن أو الجيش».
وأكد المصدر في تصريح لـ«المصري اليوم»، أن «قوات الأمن لا ترشق المتظاهرين بالحجارة».
ولم يوضح المصدر كيفية وصول هؤلاء الأفراد إلى سطح المبنى الذي تؤمنه القوات المسلحة منذ انهيار قوات الشرطة في 28 يناير الماضي، خاصة أنهم ظهروا مرتدين الزي العسكري.