أصدرت حركة 6 أبريل بيانا، حول واقعة تسمم معتصمي مجلس الوزراء، انتقدت فيه ما سمته «عملية تصفية الثورة»، وقالت إن الأمر بدأ بمحاكمة الثوار عسكريا، ثم تطور إلى قتل المتظاهرين في «ماسبيرو»، ثم الفتك بهم في شارع محمد محمود بقنابل الغاز المحرم دوليا، والآن عملية تسمم منظمة، حسب بيان الحركة.
وتساءلت الحركة في بيانها المنشور على صفحتها في موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»: «من هي الأيادي الخفية هذه المرة التي سيتم تحميلها المسؤولية، وإلى متى ستواصل هذه الأيادي الخفية عبثها بأمن مصر وشباب ثورتها؟».
شاهد الفيديو