x

غرق 3 طلاب في النيل وترعتين بالبحيرة

الأربعاء 05-09-2018 10:18 | كتب: حمدي قاسم |
حزن أهالي ضحايا معدية قرية سنديون بكفر الشيخ، حيث غرقت معدية تنقل الركاب من مركز فوه إلى مركز المحمودية بمحافظة البحيرة، وعلى متنها 25 راكبً، بسبب سوء الطقس، ما أسفر عن غرق 15 راكبًا، 1 يناير 2016.  - صورة أرشيفية حزن أهالي ضحايا معدية قرية سنديون بكفر الشيخ، حيث غرقت معدية تنقل الركاب من مركز فوه إلى مركز المحمودية بمحافظة البحيرة، وعلى متنها 25 راكبً، بسبب سوء الطقس، ما أسفر عن غرق 15 راكبًا، 1 يناير 2016. - صورة أرشيفية تصوير : محمد السعيد

لقي 3 طلاب مصرعهم غرقًا في نهر النيل وترعتي المحمودية والخطاطبة في نطاق محافظة البحيرة.

تلقى اللواء جمال الرشيدي، مدير أمن البحيرة، إخطارًا من مركز شرطة المحمودية بوجود شخص غريق بمياه نهر النيل، فرع رشيد، بمدينة المحمودية، وانتقلت قوات الإنقاذ النهري، وتم انتشال جثة «م .ر» 17 سنة، طالب، وتبين عدم وجود إصابات ظاهريه بها، وتم نقل الجثة لمشرحة مستشفى المحمودية العام، وأفاد مفتش الصحة في تقريره بعدم وجود إصابات ظاهرية بها وأن سبب الوفاة اسفكسيا الغرق، ولا توجد شبهة جنائية، وقرر شقيق المتوفي بأنه أثناء قيام شقيقه المذكور بالاستحمام بمياه نهر النيل جرفه التيار وغرق، ولم يتهم أحد بالتسبب في ذلك.

وتلقى اخطارًا آخر من مركز شرطة أبوحمص بوجود شخص غريق بمياه ترعة المحمودية، أمام قرية دسونس، وانتقلت قوات الإنقاذ النهري، وتم انتشال جثة «ك .ز» 13 سنة، طالب، وتبين عدم وجود إصابات ظاهريه بها، وتم نقل الجثة لمشرحة مستشفى أبوحمص العام، وأفاد مفتش الصحة في تقريره بعدم وجود إصابات ظاهرية بها وأن سبب الوفاة اسفكسيا الغرق، ولا توجد شبهة جنائية، وقرر والد المتوفي بأنه أثناء قيام نجله المذكور بالاغتسال على حافة الترعة زلت قدماه وسقط بها وغرق، ولم يتهم أحد بالتسبب في ذلك.

كما تلقى اخطارًا من مركز شرطة كوم حمادة بوجود شخص غريق بمياه ترعة الخطاطبة، أمام قرية قناطر بولين، وقيام الأهالى بانتشال جثة «م .س» 15 سنة، طالب، وتبين عدم وجود إصابات ظاهريه بها، وتم نقل الجثة لمشرحة مستشفى كوم حمادة العام، وأفاد مفتش الصحة في تقريره بعدم وجود إصابات ظاهرية بها وأن سبب الوفاة اسفكسيا الغرق، ولا توجد شبهة جنائية، وقرر عم المتوفي بأنه أثناء نجل شقيقه المذكور بالاستحمام في الترعة جرفه التيار وغرق، ولم يتهم أحد بالتسبب في الحادث.

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية