x

محافظ مطروح يعتمد درجات تنسيق الالتحاق بالمدارس الثانوية الفنية

الأربعاء 08-08-2018 18:43 | كتب: علي الشوكي |
محافظ مطروح يعتمد درجات تنسيق الالتحاق بالمدارس الثانوية الفنية محافظ مطروح يعتمد درجات تنسيق الالتحاق بالمدارس الثانوية الفنية تصوير : آخرون

اعتمد اللواء علاء أبوزيد، محافظ مطروح، درجات تنسيق الالتحاق بالمدارس الثانوية الفنية بعد إعلان نتيجة الدور الثاني للشهادة الإعدادية وتحديد أعداد الناجحين والأماكن الشاغرة بالمدراس المستهدفة بحد أدنى 155 درجة للثانوية الفندقية و141 للصناعية و140 للتجارية و141 للزراعية وذلك حسب الاعداد والكثافات بالإدارات التعليمية بالمحافظة.

صرح بذلك الدكتور سمير النيلى وكيل وزارة التربية والتعليم وأضاف ان محافظ مطروح اعتمد درجات تنسيق الالتحاق بالمدارس الفنية الصناعية بمدارس الادارات التعليمية بالمحافظة، ومنها مطروح الثانوية الصنااعية بنين بالكيلو 2 بمجموع 148 درجة، ومطروح الثانوية الزخرفية بنين 142 درجة، ومطروح الثانوية الفنية بنات 143 درجة، والضبعة الثانوية الصناعية بنين 142 درجة، وبرانى الثانوية الصناعية بنين 141 درجة، وسيوة الثانوية الصناعية المشتركة 142 درجة، والنجيلة البحرية فصول ملحقة صناعية 142 درجة، وتل العيس بالعلمين فصل ملحقة صناعي 142 درجة.

وأضاف انه بالنسبة للتعليم الثانوى الزراعى تم تحديد الحد الادنى 143 درجة للالتحاق بمدرسة الخلفاء الراشدين الزراعية، و142 لمدرسة فوكة الثانوية الزراعية، و140 درجة لمدرسة سيوة الثانوية الزراعية .

أما بالنسبة للالتحاق بالمدارس الفنية الفندقية أوضح وكيل وزارة التربية والتعليم بمطروح أنه تم اعتماد الحد الادنى 155 درجة، أما بالنسبة للمدارس التجارية تم اعتماد الحد الادنى 142 درجة للالتحاق بمدرسة مطروح الثانوية التجارية بنين، و150 درجة لمدرسة مطروح الثانوية التجارية بنات، وو142 درجة بنين و140 درجة بنات للالتحاق بمدرسة الضبعة التجارية المشتركة، و142 درجة لمدرسة الحمام التجارية بنين، و140 درجة لمدرسة الحمام التجارية بنات، و140 درجة لمدارس برانى والسلوم وسيوة التجارية المشتركة .

من ناحية أخرى وجه اللواء علاء أبوزيد محافظ مطروح بضرورة مراعاة الكثافات بفصول المدارس الثانوية الفنية بمجالاتها المختلفة مع التأكيد على اهمية الاهتمام بالتعليم الفنى والمهنى واسهامه في دعم منظومة التنمية مع حاجة المحافظة إلى تخريج مزيد من الكوادر الفنية المدربة وحاجة كافة المشروعات التنموية الحالية والمستقبلية بالمحافظة اليهم.

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية