قال علاء الدين عبدالعاطي، معاون وزيرة التضامن، إن مبادرة «شبابنا بيخدم بلدنا»، إحدى المبادرات التي أطلقتها الوزارة كجزء من الحلول المبتكرة داخل قطاع الرعاية، موضحاً أن هناك دور أيتام ومسنين وأطفال بلا مأوى وأطفال معرضين للخطر، وكلها بها بعض المشكلات.
وأوضح أنه بعد تقييم الجمعيات الأهلية تم التفكير في حلول مبتكرة لحل المشكلات، لافتاً إلى أنهم وجدوا نقصا رهيبا في الجهاز الوطيفى لهذه الدور، مضيفا أن ناشئ المؤسسة أو الدار يكون جمعية أهلية وتراقب عليها الوزارة.
وأشار معاون وزيرة التضامن، إلى أنه تم الاستعانة بـ«الخدمة العامة» ويتم الاستفادة بها، بدل الجلوس في مكاتب بلا عمل، ويتم استثمار قدرات الشباب في دور الرعاية، موضحاً أنه يتم توفير مكافآت جيدة لمدة عام، ومن يثبت جدارته يتم إجبار الجمعية الأهلية لتعيينه.