نعت الكنيسة القبطية المصرية الأرثوذكسية وعلى رأسها قداسة البابا تواضروس الثاني اللواء مهندس باقي زكي يوسف، صاحب فكرة استخدام قوة دفع المياه في حرب ٦ أكتوبر ١٩٧٣ م لهدم الساتر الترابي لـ«خط بارليف» الذي كان -وقتها- رمزًا لتفوق العدو وسيطرته التامة على الضفة الشرقية لقناة السويس ليفتح الطريق أمام قوات مصر الباسلة للعبور.
وسيذكر التاريخ والوطن حفيد مهندسي مصر العظام بناة الأهرام وصانعي الحضارة والإرث الإبداعي الكبير،عالمين وواثقين أن لأمانة اللواء مهندس باقي زكي يوسف في عمله مكافأة ومجازاة لدى الله في ملكوت السماوات.