أسس البابا فرنسيس عيدا مريميا جديدا: «مريم أم الكنيسة»، وذلك بوثيقة تم إصدارها من مجمع العبادة الإلهية ونظام الأسرار، قرر أن يكون يوم العيد هذا هو الاثنين التالي لعيد العنصرة مباشرة، وتحتفل الكنيسة اللاتينية بالعالم أجمع بهذا العيد اليوم.
جدير بالذكر أن البابا في أول احتفال له في هذا العيد أكد في كلمته أن الكنيسة ونحن أيضا على مثال مريم: أم. ودعوتنا هي أن نكون عروسا للمسيح وأما لآخرين بالمحبة والعطف والتسامح.