اعتبر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم السبت، أنه بعد الضربات التي شنتها الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا في سوريا، على مجلس الأمن الدولي «أن يتخذ الآن، موحداً، المبادرة على الصعد السياسية والكيماوية والإنسانية».
وأشاد ماكرون الذي تشاور هاتفياً مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ورئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي، بـ«التنسيق الممتاز» مع واشنطن ولندن في العملية العسكرية ضد دمشق والتي «حققت أهدافها»، وفق بيان للإليزيه.