x

«توك شو نيوز»: تطور بقضية الحاجة سعدية ودعوة لاستقالة وزير وبكاء الفخراني وحوار شيكابالا

الثلاثاء 03-04-2018 07:28 | كتب: بوابة الاخبار |
صورة أرشيفية صورة أرشيفية تصوير : آخرون

تستعرض «المصري اليوم»، في هذا التقرير، أبرز ما جاء في برامج «التوك شو»، مساء الإثنين.

دعا الإعلامي عمرو أديب اللواء أبوبكر الجندي، وزير التنمية المحلية، إلى الاستقالة، بعد أزمته الأخيرة مع البرلمان، على خلفية تصريحه بشأن «إلقاء طلبات النواب في الزبالة».

وقال، في برنامجه «كل يوم»، إن الوزير عليه التروي في إطلاق تصريحاته، معتبرًا أن «اللفظ خان وزير التنمية المحلية، وعليه إما الاعتذار للنواب، أو تقديم استقالته».

وتقدم النائب محمد عبدالعزيز الغول، بطلب إحاطة إلى الدكتور على عبدالعال، رئيس مجلس النواب، لتوجيهه إلى رئيس الوزراء، ووزير التنمية المحلية، بشأن تصريحات الأخير.

وقال «الغول»، في طلبه، إن «ما أثاره الوزير يمثل إهانة للمواطن قبل النائب، وهو ما يستوجب رد من المهندس شريف إسماعيل، رئيس الوزراء، على ما قاله وزير التنمية المحلية».

قال موسى مصطفى، المرشح الخاسر في الانتخابات الرئاسية، إن كلمة الرئيس عبدالفتاح السيسي حملت العديد من الرسائل.

وأضاف، في تصريحات تليفزيونية، أنه «ينوي القيام بدور المعارضة البناءة وغير الهدامة والعمل مع الرئيس بكل قوة».

واعتبر أنه «لما يكون الرئيس عبدالفتاح السيسي منافسًا أمامي وأحصل على تلك الأرقام، نحو 700 ألف صوت، فهذا إنجاز كبير جدًا».

ورأى أن «نسبة التصويت العالية للسيسي أكبر دليل على الإنجازات ووعي الشعب المصري الذي يعد الفائز الأول»

وأوضح «موسي» أنه «ليس حزينا، بل في غاية السعادة»، وأنه أقام «احتفالية بإنجاز هذا الاستحقاق الكبير».

روى تامر محمد، المتهم المصري السابق الذي ساعد الحاجة سعدية عبدالسلام، 75 عاما، في حمل حقائبها داخل مطار ينبع الدولي في السعودية، والتي تبين لاحقًا أنها تحتوي على مواد مخدرة.

وقال «محمد»، في مداخلة مع برنامج «العاشرة مساء»، إن السلطات السعودية ألقت القبض عليه عقب مساعدته للسيدة في حمل الحقائب، ووضعها على جهاز التفتيش بالمطار. ونفى معرفته بها، وأن مساعدته لها جاءت «بناء على توصية من مدير الشركة السياحية لكبر سنها».

وأضاف أن «أجهزة الأمن السعودية استخرجت مواد مخدرة من حقيبة السيدة بعد سحب جواز سفرهما»، مشيرًا إلى «الإفراج عنه بعد تأكيد السيدة بعدم وجود صلة بينهما، وأنه فقط كان يساعدها في حمل الحقيبة».

وقال إن «رجال مكافحة المخدرات ألقوا القبض عليه مرة أخرى من محل إقامته في أحد الفنادق بالمدينة المنورة، وتم احتجازه في ينبع 12 يوما للاشتباه به مع مصريين آخرين تصادف تواجدهما في مطار ينبع».

وأضاف أن «السفارة المصرية ضمنته أمام أجهزة الأمن للإفراج عنه، وأن النيابة العامة في السعودية تفهمت موقفه القانوني وعدم وجود صلة بينه وبين المواد المخدرة»، مشيرًا إلى أن «الحاجة سعدية سقطت مغشية عليها، بعد علمها بوجود مواد مخدرة في حقيبتها، وتم نقلها للمستشفى».

بكى حمدي الفخراني، عضو مجلس النواب السابق، على الهواء، تأثرًا بانتحار ابنه خالد، 18 عامًا، لسوء حالته النفسية بعد صدور حكم بحبس والده.

وقال، في مداخلة مع برنامج «العاشرة مساء»: «بلغوني إنه مات بأزمة قلبية، أنا برّه البلد، وهو حالته النفسية انهارت عشان أبوه هربان».

وأضاف: «كابوس مش عايز يخلص، مش عارف أرجع أدفنه، حرام، وخالد طالب في الثانوية العامة وبيصلي وبيصوم وعارف ربنا وأشطر واحد في المدرسة، وكنا متوقعين إنه يكون من أوائل الثانوية العامة، حسبي الله ونعم الوكيل».

وناشد «الفخراني» الرئيس عبدالفتاح السيسي والنائب العام بوقف تنفيذ الحكم الصادر ضده لحين الفصل في النقض، وقال إنه سيعود إلى مصر حتى لو تم القبض عليه لرؤية ابنه قبل دفنه.

قال الكاتب الصحفي عبدالحليم قنديل إن نتيجة الانتخابات الرئاسية كانت «ضمن المتوقع»، وإن كل الانتخابات التي أجريت منذ عام 2011 دارت في «نسب إقبال متقاربة».

وأضاف، في لقائه مع برنامج «كل يوم»، أن السبب في اختلاف نسب التصويت بين انتخابات 2018 ونظيرتها في 2014 يرجع إلى «سوء الأحوال الجوية».

وأشار إلى أن «تقلبات الطقس التي شهدتها مصر في آخر أيام التصويت حرمت صناديق الاقتراع من دفعة جديدة قد تصل بها إلى نسبة الانتخابات الماضية».

استنكر الإعلامي عمرو أديب حديث البعض عن نسبة الأصوات الباطلة في الانتخابات الرئاسية.

وقال، في برنامجه «كل يوم»: «أنت معاك رئيس كسبان بـ97%، يعني يخش طب كاليفورنيا».

وأضاف: «أنتو متضايقين كمان على دول، ماتسيبوا حد يتنفس، أنتو مش عايزين حد يقول بِم، هو في كده في الدنيا».

وتابع: «في دول العالم الرئيس بيكسب بـ50% زائد واحد، أنا لو السيسي كسب بـ60% كنت هبقى سعيد جدًا».

وأعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات، الاثنين، فوز السيسي بنسبة 97.08%، ومن المنتظر أن يؤدي اليمين الدستورية أمام البرلمان مطلع يونيو المقبل.

دعا الإعلامي عمرو أديب الرئيس عبدالفتاح السيسي إلى «تحديد خارطة الطريق» للفترة الرئاسية الجديدة، عبر خطاب يلقيه عند أداء اليمين الدستورية.

وقال، في برنامجه «كل يوم»، إن على الرئيس أن «يحدد أهدافه ومخططاته للسنوات الأربع القبلة، حتى لو تلخصت في 5 أمور».

وأضاف أنه «من الطبيعي أن يرسم الرئيس ملامح فترته الجديدة (..) هو عهد ووعد، والناس لديها رغبة في معرفة مخططات القادم».

وأعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات فوز الرئيس عبدالفتاح السيسي بالانتخابات، بنسبة 97% من الأصوات، ومن المقرر أن يؤدي السيسي اليمين الدستورية أمام البرلمان، مطلع يونيو المقبل.

قبل 3 أيام، استضاف القاص عمر طاهر الكاتب أحمد خالد توفيق، في برنامجه «وصفوا لي الصبر»، في حوار استغرق 30 دقيقة، تحدث خلالها عن فعل الكتابة وهوس الشهرة، وغيرها من الأمور، قبل أن يغيبه الموت، الإثنين، عن عمر 55 عامًا.

وقال «توفيق»، لـ«طاهر»، في حلقة الجمعة الماضي، إن «الكتابة علاج لاضطرابات الكاتب النفسية، وإن الكاتب الحق، والناجح أيضًا، هو الذي يكتب لنفسه أولًا؛ لأنه لو كتب من أجل القراء أو الجماهير فسيدخل في دائرة الافتعال والابتذال».

واقتبس مؤلف «يوتوبيا» عن عالم الفيزياء البريطاني ستيفن هوكينج، الذي رحل أواخر الشهر الماضي، قوله إن «الكاتب يقدم الإهداء في أول الكتاب؛ لأنه يصاب بالرعب من مدى أنانيته الخاصة».

وأضاف أنه استهل مشواره الأدبي بالكتابة عن العلاج النفسي، وطرق الاستمتاع الذاتي، موضحًا أن «رغبته في تفريغ الغليان كانت محركه ودافعه للكتابة، بالإضافة إلى تمضية الوقت، وأنه لم يكن منشغلًا بالبحث عن الجماهير».

وأوضح أن أعماله بدأت تحقق الرواج لدى جماهير القراء بعد 6 أعوام من الكتابة، ومع مؤلفه العاشر، وأنه حقق «أقصى شهرة يمكن لكاتب أن ينالها؛ لأنه كان يتوجه لجيل صغير».

ورأى «توفيق» أن الشهرة تمثل عبئًا على الكاتب، فيقول إنه ذات مرة اضطر للانتظار أمام السفارة التونسية في القاهرة، وفوجئ ببعضهم يقبلون عليه لتحيته، وأخبروه أنهم «وجدوا صوره وهو جالس على الرصيف أمام السفارة التونسية».

وأضاف أن «الشهرة تكتف الكاتب، وتوجد لديه قلقًا مستمرًا؛ فالكاتب يقلق مع كل كتاب، ويسأل نفسه إذا كان سيحقق الرواج والتفاعل المطلوب لدى القارئ أم لا. الكاتب هو صنم من عجوة يصنعه القارئ».

يقول «توفيق» إنه بدأ بكتابة القصة القصيرة، وكان ينتهج تيار «الواقعية الاشتراكية»، متأثرًا بكتابات مكسيم جوركي وأنطون تشيخوف، ثم تحوّل إلى كتابة ما يحتاجه الجمهور، وكتب حينها قصص الرعب.

ويضيف أن «الشهرة لا تعني النجاح، والبيست سيلر (الأكثر مبيعًا) لا تعني الجودة، ولو احتكمنا لهذا المقياس، فسيكون شعبان عبدالرحيم هو أنجح مطرب في مصر، ويزري بأم كلثوم ومحمد عبدالوهاب».

يرى «توفيق» أن الشهرة لا تتطلب جهدًا كبيرًا، ويمكن لأي كاتب أن يحققها إذا استعان بأصدقائه على كتابة المراجعات على بعد المواقع مثل «جود ريدز»، ويقول: «تقدر بشلتك تعمل من نفسك كاتب شهير».

تحدث «توفيق» أيضًا عن أفضل لحظات الشهرة، وتعليقات قرائه على ترجمة رواية دوريان جراي، وقال إن «حاجات زي كده بتديني رضاء رهيب وشنيع، وبقولهم لو مت دلوقتى هبقى مبسوط جدًا».

قال الإعلامي عمرو أديب إن «الحق الأول للمصريين هو أن يعيشوا حياة كريمة»، تعليقًا على استغاثة الفنانة أمل رزق بالرئيس السيسي ووزير الصحة بعد تدهور حالتها الصحية.

وأضاف، في برنامجه «كل يوم»: «لو مش راضيين يستقبلوها أومال المستشفيات فاتحة ليه؟ ولو ماكنتش ممثلة ولو معندهاش (فيس بوك) كان حصل فيها إيه؟».

وتابع «أديب»: «هذه هي المعارك التي يجب أن نخوضها، لأن الحق الأول للمصريين أن يعيشوا حياة كريمة».

ونشرت «رزق» تسجيل فيديو على موقع التواصل «فيس بوك»، تستغيث فيه بالرئيس عبدالفتاح السيسي ووزير الصحة؛ بسبب عدم استقبالها في عدد من المستشفيات.

قال الإعلامي إسلام الشاطر إن نادي الأهلي سيعلن عن مفاجأة من العيار الثقيل خلال 10 أيام.

وأضاف، في برنامجه «إكسترا تايم»، أن المفاجأة تتمثل في لاعب سيكون حديث الوسط الرياضي.

وأوضح أن هذه الصفقة تمت برعاية تركي آل الشيخ، رئيس هيئة الرياضة السعودية، والرئيس الشرفي للنادي.

وشدد «الشاطر» على أن المفاجأة تشمل أيضًا لاعبًا آخر، ولكن اللاعب الأول سيكون حديث الشارع المصري، لأنه «مهم جدًا».

قال محمود عبدالرازق شيكابالا إنه بكى بعد هتاف جماهير نادي الزمالك ضد حازم إمام، في افتتاحية موسم 2006- 2007، «كفاية يا حازم».

وأضاف، في لقائه مع برنامج «صاحبة السعادة»، أنه تأثر بهتاف الجماهير ضد لاعب بحجم حازم إمام.

وأوضح أنه عندما رأى «إمام» داخل غرفة تبديل الملابس، عقب انتهاء المباراة، لم يتمالك نفسه وأجهش بالبكاء.

وقال: «ابتدينا نقع بعد رحيل الناس اللي بحب أتفرج عليهم»، مشيدًا بـ«أبناء النادي».

قال محمود عبدالرازق شيكابالا، صانع ألعاب نادي الرائد السعودي، إنه «ورث اسم شيكابالا من شقيقه عبدالباسط، الذي لقب به بسبب لاعب من زيمبابوي».

وأضاف، في لقائه مع برنامج «صاحبة السعادة»، أن رحيله عن نادي الزمالك «جاء في وقت مناسب، بعدما شعر أنه لن يستطيع العطاء في القلعة البيضاء».

وأوضح أن «هدفه من الرحيل كان التركيز الكامل في العودة للمنتخب الوطني، ليكون متواجدًا معه في مونديال روسيا».

وكشف عن عدم رغبته في العودة إلى الزمالك، وأنه سيستمر في الدوري السعودي بعد انتهاء فترة إعارته.

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية