قال البابا فرنسيس في رسالته بمناسبة عيد الفصح، الأحد، إنه يشجع «الحوار» الجاري في شبه الجزيرة الكورية، حيث يتسارع الإنفراج الدبلوماسية بعد سنتين من التصعيد على خلفية تجارب نووية وصاروخية لبيونغ يانغ.
وعبر البابا عن أمله في أن يتصرف الذين يتحملون مسؤوليات مباشرة بحكمة وبصيرة بما فيه مصلحة الشعب الكوري ولبناء علاقات ثقة داخل المجتمع الدولي.