تستعرض «المصري اليوم»، في هذا التقرير، ابرز ما جاء في برامج «التوك شو»، مساء الخميس، حيث قال عمر سليم، سفير مصر في مدريد، إن عدد الجالية المصرية في إسبانيا يبلغ نحو 3 آلاف مواطن، والأغلبية منهم في برشلونة وأشبلية.
أخبار متعلقة
وأشار، في مداخلة مع قناة «إكسترا نيوز»، إلى توفير حافلات لنقل المصريين للتصويت، بالإضافة إلى تجهيز سبل الراحة داخل القنصلية للناخبين.
وأضاف أن هناك «حماس ورغبة شديدة من المصريين في المشاركة في الانتخابات الرئاسية».
وبدأ الاقتراع للانتخابات الرئاسية التي يتنافس فيها المرشحان عبدالفتاح السيسي وموسى مصطفى، الخميس، بالنسبة للمصريين في الخارج.
قال المهندس حاتم مصطفى، والد الطالبة «مريم» المتوفاة في بريطانيا، إن «القضية أخذت مستوى آخر، بعد تحولها إلى جريمة قتل».
وأضاف، في مداخلة مع برنامج «يحدث في مصر»، أن ابنته «كانت موجودة بالعناية المركزة حتى 7 مارس، ونقلت إلى غرفة عادية».
وأشار إلى أن «عملية النقل تمت دون تجهيزات جيدة، ما تسبب في تدهور حالتها الصحية».
وأشاد والد الطالبة، المتوفاة بفعل إصابتها البالغة بعد تعرضها للضرب المبرح على أيدي 10 شابات بريطانيات، بعضهن من أصول أفريقية، بجهود القنصلية المصرية.
دخلت الإعلامية رشا نبيل في نوبة بكاء على الهواء، لدى عرض كواليس الندوة التثقيفية للقوات المسلحة.
وقالت، في برنامجها «مصر النهاردة»، على القناة «الأولى»، إنها «تعجب من صمود أسر الشهداء».
وأشارت إلى أن «وراء كل شهيد رجل وامرأة وأسرة قادت هذا البطل حتى وصل إلى تلك المنزلة الرفيعة».
قالت المطربة السورية ميادة الحناوي إن قرار ترحيلها من مصر يرجع إلى «غيرة ستات مصر».
وأضافت، في لقائها مع برنامج «عائشة»، أن ضابطين قدما إلى منزلها لاصطحابها إلى إدارة الهجرة والجوازات.
وتابعت: «أخبروني بقرار ترحيلي إلى لبنان، دون إبداء أسباب، ورحلوني في اليوم التالي، وظلت 13 عامًا ممنوعة من دخول مصر».
وأوضحت أنها حاولت الدخول إلى مصر بعد قرار ترحيلها، لكنها اكتشفت أنها ممنوعة من الدخول «برًا وبحرًا وجوًا».
أعربت المطربة السورية ميادة الحناوي عن إعجابها بصوت المطرب هاني شاكر والمطربة شيرين عبدالوهاب.
ونصحت، في لقائها مع برنامج «عائشة»، المطربة المصرية آمال ماهر «بانتقاء أغنياتها، بما يناسب مقامات صوتها».
وقالت إن المحطات الفضائية تروج لبعض الأصوات، التي وصفتها بأنها «نقمة علينا».
قال الإعلامي تامر أمين إن ذهاب عبدالله السعيد، لاعب نادي الأهلي، إلى لندن ولقاءه بمحمد صلاح، لاعب ليفربول الإنجليزي، كان يهدف إلى «مساعدته في الخروج من أزمته مع النادي الذي عرضه للبيع أو الإعارة».
وأضاف، في برنامجه «الحياة اليوم»، أن عبدالله السعيد «يستغيث الآن بمحمد صلاح من أجل إنقاذه من الموقف الصعب الذي وضع نفسه فيه. عمل الزلزال وهو الآن من منكوبي هذا الزلزال. شوفلك شقة بره يا عبدالله».
وتابع: «هناك فارق كبير بين محمد صلاح وعبدالله السعيد، فالأول أكثر التزامًا وإخلاصًا للعبة، ويتطلع لصنع التاريخ لوطنه ولاسمه، والأخير يسعى لكسب المال وتأمين المستقبل ليس إلا».
ورأى أن «ختام عبدالله السعيد سئ جدا لمسيرته مع النادي الأهلي، وما ارتكبه اللاعب جريمة كبرى مع الأهلي، ولكن يكفي العقاب الرادع والقاسي من قبل الكابتن محمود الخطيب ومجلس الإدارة عندما قرروا عرضه للبيع».
انفعل الإعلامي جابر القرموطي على الهواء، لدى حديثه عن الشهداء، وما يقدمونه لمصر من تضحيات.
وقال، في برنامجه على قناة «النهار»: «الجنود والضباط بيروحوا وهما معرضين للموت أو عارفين إنهم هيموتوا، وإحنا قاعدين نقزقز لب».
وأضاف: «إحنا قاعدين نتخانق على عبدالله السعيد، وعبدالله كفتة، وفلوس هنا وهناك، واللي حصل اليومين اللي فاتوا دول مشفتش فيه مبادئ لكرة القدم خالص».
قال الناقد الرياضي أحمد جلال إن السبب الرئيسي لسفر عبدالله السعيد، لاعب نادي الأهلي، إلى إنجلترا، يكمن في «البحث عن عرض للاحتراف بالدوري الإنجليزي».
وأضاف، في لقائه على قناة «إكسترا نيوز»، أن «عبدالله السعيد أصبح الآن غير مرغوب فيه من قبل جماهير الأهلي، وأن النادي ليس بإمكانه سوى عرضه للبيع أو الإعارة».
وأوضح أن «السعيد» كلف بعض الوكلاء للبحث عن عرض إنجليزي، وتحدث إلى محمد صلاح، لاعب ليفربول الإنجليزي، لمساعدته في الاحتراف.
قال الإعلامي تامر أمين، إن مصر في ثورة 30 يونيو حملت كأس عالم الشعوب، لأنها غيرت وجه التاريخ وأفسدت كل المخططات والمؤامرات، وطردت جماعات الشر التي تتاجر بالدين.
وتابع «أمين»، خلال تقديمه برنامج «الحياة اليوم»، المذاع على فضائية «الحياة»، أن «30 يونيو كانت ضربة معلم، وكانت البطولة اللي استحقينا عليها رفع كأس العالم بتاع الشعوب».
وذكر أن الانتخابات الرئاسية ليست كرنفال الرئيس عبدالفتاح السيسي، ولكنها كرنفال مصر، مضيفًا: «الانتخابات هي الليلة الكبيرة عندنا».
وأوضح أن الانتخابات الرئاسية حدث مصري بامتياز، ورغم ذلك يهتم بها العرب بشكل كبير.
