نظم المئات من أعضاء اتحاد شباب ماسبيرو وعدد من ممثلى الحركات السياسية، الأحد، وقفة أمام مكتبة الاسكندرية لتأبين ضحايا أحداث ماسبيرو، والمطالبة بالقصاص العادل من «القتلة»، والتأكيد على الوحدة الوطنية.
بدأت الوقفة بالصلاة على أرواح الشهداء، فيما ردد المشاركون الأغاني الوطنية، وحملوا لافتات بها صور شهداء ماسبيرو، وعبارات «شهداء ماسبيرو دمهم فى رقبتنا» و«نطالب المجلس العسكرى بالقصاص العادل من الجناة ومحرضيهم»، وألقى عدد من أهالى الضحايا كلمات خاصة عن ذويهم، منهم شقيق مينا دانيال، الذى لقى مصرعه فى أحداث ماسبيرو.