قال الكاتب يوسف زيدان إن «الإسكندر الأكبر كان تلميذًا لأرسطو، والإعلام وحراس التناحة حريصون على إظهاره بطل، رغم أنه سحب السيف على أبيه فيليب المقدوني لما كان سكران».
وأضاف «زيدان»، في لقائه مع برنامج «كل يوم»، على قناة «أون إي»، مساء الأحد، أن «الإسكندر كان سافل، وكان عنده شيوع جنسي هو وأصحابه، وترك زوجته الأميرة الفارسية روكسانا ليضاجع صاحبه».
وأوضح أن ابن حزم الأندلسى قال، في كتابه «طوق الحمامة»، إن القداسة مؤنثة وكانت هناك امرأة «نابهة»، مؤكدًا ضرورة التعليم الإلزامي للمرأة.