تناولت نشرة «المصري اليوم» على فضائية «القاهرة والناس»، عدة قضايا أبرزها إنهاء إنهاء ترتيبات استئناف الطيران الروسي لمصر.
أخبار متعلقة
وقال وزير النقل والمواصلات الروسى، مكسيم سوكولوف، لوكالة تاس الروسية، إن الجانبين المصرى والروسى يوقعان، الجمعة، اتفاقاً لاستئناف رحلات الطيران الروسية لمصر. بينما وصل وزير الطيران، شريف فتحى، إلى العاصمة الروسية موسكو، في زيارة رسمية تستغرق يومين، لحسم موقف عودة رحلات الطيران بين البلدين، وتوقيع بروتوكول حول سلامة الطيران.
بينما تنتظر مدينتا شرم الشيخ والغردقة عودة السياح الروس، وسط حالة من التفاؤل بين العاملين بقطاع السياحة، متوقعين أن تصل أول رحلة سياحية في فبراير المقبل، وسط مطالب بدخول شركة مصر للطيران للعمل في نقل السائحين الروس والحصول على جزء من الرحلات الجوية بين مطارات روسيا والغردقة ومرسى علم.
في شأن آخر، قال سامح شكر، وزير الخارجية، إنه يتم حالياً دراسة المواعيد التي طرحتها مصر على الجانب الإثيوبى، لتحديد موعد الزيارة المرتقبة لرئيس الوزراء، هايلى ديسالين، إلى القاهرة. وأشار في تصريحات صحفية، أنه من المقرر إجراء اتصالات مع الجانب الإثيوبى في الفترة المقبلة، لتحديد الموضوعات المنتظر مناقشتها خلال أعمال اللجنة المشتركة المصرية الاثيوبية، مشيراً لعزمه زيارة أديس أبابا، للقاء نظيره الإثيوبى.
في الشأن الصحي، قال الدكتور خالد مجاهد المتحدث باسم وزارة الصحة، أن الوزارة ضخت في السوق الدوائية عدد أربعمائة ألف أنبول من دواء البنسلين الذي يعاني نقصاً في الصيدليات خلال الأيام الماضية، متعهداً الانتهاء من الأزمة نهائياً الأربعاء المقبل. بينما استمر توافد المواطنين على الصيدليات، التابعة للشركة القابضة للأدوية، لصرف جرعات من عقار البنسلين.
وأعلنت وزارة الصحة، توفير مليون حقنة ميزوسيبت المستخدمة في وسائل تنظيم الأسرة وذلك بتكلفة تسعة ملايين جنيه، لإتاحة وسائل تنظيم الأسرة الآمنة والمتنوعة والمقبولة التكلفة لتناسب اختيارات كل سيدة، للمساهمة في الحد من الزيادة السكانية والارتقاء بصحة الأمهات.
في الشأن الفني، وجه المطرب رامى صبرى رسالة لجمهوره وأصدقائه من محبسه عبر حسابه على موقع إنستجرام، قال فيها «شدة وهتزول، ربنا مبيعملش حاجة وحشة، وأنا راضى بقضائه.. إدعولى». وكانت قوات أمن القاهرة ألقت القبض على رامى صبرى، أكتوبر الماضى، وتم تحويله للنيابة العسكرية لمحاسبته على تهمة التهرب من قضاء مدة الخدمة العسكرية.
في الشأن الخارجي، أعلن وزير الخارجية السعودى عادل الجبير أن السعودية أدانت قرار الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، ونفى المزاعم بوجود أي دعم سعودى لهذه الخطوة، مؤكداً أن ترامب مازال ملتزماً بحل الدولتين. وكان الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون قال إن ترامب أطلعه على دوافعه لاتخاذ قراره المثير للجدل، التي تتركز في إعطاء دفعة جديدة لتغيير المنظومة بأكملها.
