قال عمرو أبوالعطا، مندوب مصر بالأمم المتحدة، إن «قرارات مجلس الأمن طالبت بوضح التفرقة بين القدس والأراضي المحتلة عام 76، المجتمع الدولي لا يعترف بالقدس كعاصمة لإسرائيل».
وأضاف في الجلسة الطائرة لمجلس الأمن، أن «قرار ترامب يؤثر سلبيًا على عملية السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين، ونكرر أن وضع القدس الذي حددته الأمم المتحدة كمدينة محتلة لم ولن يتغير».
وأردف: «نرفض كل الآثار المترتبة على نقل السفارة الأمريكية للقدس، والقدس واحدة من قضايا الحل النهائي ومصيرها مرتبط بالمفاوضات».