x

يوميات بابا أوباما مع «ماليا» «Daddy be cool»

الأحد 26-11-2017 21:41 | كتب: ريهام جودة |
اوباما مع ابنته ماليا اوباما مع ابنته ماليا تصوير : اخبار

يبدو أن العلاقة بين الرئيس الأمريكى السابق باراك أوباما وابنته الصغرى «ماليا» بدأت أن تأخذ منعطفا جديدا، خاصة مع تفرغه من العمل السياسى لمتابعة شؤون ابنته أكثر وعن قرب، بدخولها علاقة غرامية للمرة الأولى فى حياتها، حيث شوهدت وهى تقبل صديقا لها بريطانى الجنسية يدعى رورى فاركوارسون، والذى كان زميلا لها منذ طفولتهما، ولحق بها فى دراستها بجامعة هارفارد.

وأشارت مجلة «بيبول» إلى توتر أوباما من هذه العلاقة رغم أنه يحاول أن يبدى عكس ذلك، خاصة أن «روري» من عائلة ثرية تدلل أبناءها، ووالده يعمل مديرا لإحدى الشركات الكبرى العاملة فى مجال الاستثمار البنكى، والذى ينفق 35 ألف جنيه إسترلينى سنويا مقابل نفقات دراسته، بينما يقيم فى منزل بمنطقة سافولك - يقدر بنحو مليون ونصف جنيه استرلينى - فى حين ذكرت صحيفة «ذا تليجراف» أن «أوباما يحاول أن يبدو هادئا ومتفهما لهذه العلاقة التى تمر بها ابنته الصغرى» فى عنوانها لمقال نشرته «Daddy be cool»، مزودا بصورة لماليا وهى تقبل رورى داخل إحدى المباريات لكرة السلة، وهى الصورة التى تردد أن «روري» هاجم مصورها واتهمه بالتطفل على خصوصيته وصديقته.

وتابعت صحيفة «ذا تليجراف» أن جيران «روري» فى منطقة «سافولك» بلندن يأملون أن يصطحب صديقته معه إلى منزل العائلة ليتمكنوا من رؤيتها وعائلتها، خاصة أن صفحات «روري» على مواقع التواصل الاجتماعى تم حجبها عن العامة، وأصبحت خصوصية لعدم التطفل على تلك الصفحات.

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية