x

معلومات عن قائمة الإرهاب الأخيرة الصادرة من مصر والسعودية والإمارات والبحرين

الخميس 23-11-2017 00:57 | كتب: بوابة الاخبار |
 - صورة أرشيفية - صورة أرشيفية تصوير : الأناضول

أعلنت الدول الأربع مكافحة الإرهارب، مصر والسعودية والإمارات والبحرين، إضافة كيانين وأحد عشر فردًا إلى قوائم الإرهاب. وأوضحت الدول الأربع، أن الكيانين المدرجين هما مؤسستان إرهابيتان تعملان على ترويج الإرهاب عبر استغلال الخطاب الإسلامي واستخدامه غطاءً لتسهيل النشاطات الإرهابية المختلفة، كما أن الأفراد نفذوا عمليات إرهابية مختلفة، نالوا خلالها، وينالون دعماً قطرياً مباشراً على مستويات مختلفة، بما في ذلك تزويدهم بجوازات سفر وتعيينهم في مؤسسات قطرية ذات مظهر خيري لتسهيل حركتهم.
وأكدت الدول الأربع، استمرار السلطات في قطر بدعم واحتضان وتمويل الإرهاب وتشجيع التطرف ونشر خطاب الكراهية، وأن هذه السلطات لم تتخذ إجراءات فعلية بالتوقف عن النشاط الإرهابي، مجددة التزامها بدورها في تعزيز الجهود كافة لمكافحة الإرهاب وإرساء دعائم الأمن والاستقرار في المنطقة، وتؤكد أنها لن تتهاون في ملاحقة الأفراد والجماعات الإرهابية، وستدعم السبل كافة في هذا الإطار على الصعيد الإقليمي والدولي.

1- المجلس الإسلامي العالمي «مساع»

وأول تلك الكيانات، المجلس الإسلامي العالمي «مساع»، وهو مؤسسة مدعومة من النظام القطري، وتندرج تحتها 8 كيانات، تم الترخيص لها من سويسرا، وتتخذ من الدوحة مقراً لأمانتها العامة، ومن أبرز بنود ميثاقه: الإصلاح والتقريب بين فصائل ومؤسسات العمل الإسلامي.

ويجمع المجلس، الأيديولوجيا الفكرية لتنظيم الإخوان والأيديولوجيا العملية لتنظيم القاعدة، ويعتبر أحد أهم التنظيمات التي تستهدف الدول الخليجية بدعم قطري؛ إذ يتلقى دعماً مالياً من عدة مؤسسات حكومية قطرية، ويسعى في الوقت الحالي إلى استهداف الدول العربية، وفي مقدمتها السعودية والإمارات والبحرين ومصر، عبر تشويه صورتها والتطرق لملفات سياسية من خلال البرامج الإعلامية ومواقع التواصل الاجتماعي، واستغلال العناصر المتطرفة التي هاجمت تلك الدول، بالإضافة إلى تناول الملفات الحقوقية من خلال التطرق إلى ملفات العناصر المدانة والهاربة والمطلوبة من خلال المؤسسات الإنسانية.

ويضع المجلس، السعودية والإمارات على رأس أجندته، ويقدمها على أنها دولتان صهيونيتان، وهو مرتبط بتنظيمات وكيانات تم إدراجها على قائمة الإرهاب في الدول المقاطعة الأربع، وهي (منظمة الكرامة، قطر الخيرية، مؤسسة قرطبة في بريطانيا، أحزاب الأمة في الخليج، مؤسسة الشيخ عيد آل ثاني الخيرية، مؤسسة راف، جماعة الإخوان، جمعية الإصلاح).

ويضم المجلس، في عضويته ومجلسه التنسيقي عدداً من المصنفين إرهابياً، مثل القطري عبدالرحمن بن عمير النعيمي، والقطري على بن عبدالله السويدي، والإماراتي حسن أحمد حسن الدقي الهوتي، والكويتي حاكم عبيسان المطيري، ومن ضمن خططه إطلاق «قناة الثورة» لتكون منبراً للعمل السياسي والفكري والشرعي لمؤسسات مساع، وسبق أن قاد جهوداً توفيقيةبين الجماعات المسلحة في العراق مثل فصائل المقاومة العراقية والحراك الشعبي والقوى الوطنية ممثلة بهيئة علماء المسلمين والبعثيين، في إطار مسعى ضرب العملية السياسية داخل العراق، ويقدم تنظيم داعش في خطابه الإعلامي بـ«تنظيم الدولة الإسلامية» ويلقب عناصره بـ«المسلحين».

وتنضوي تحت مظلة المجلس بعض المؤسسات:

الاتحاد العالمي للمؤسسات الإنسانية.

- الاتحاد العالمي للدعاة.

- الرابطة العالمية للحقوق والحريات.

- رابطة التربويين.

- الهيئة العالمية للسنة.

- رابطة علماء المغرب العربي.

- منتدى المفكرين المسلمين.

- الاتحاد العالمي للمؤسسات الإعلامية.

2- الاتحاد العالمي للعلماء المسلمين

ثاني الكيانات، المصنفة إرهابية من الدول الأربع، وهو مؤسسة تأسست عام 2004، يترأسها يوسف القرضاوي المصنف إرهابياً والأب الروحي لجماعة الإخوان المسلمين، ومرتبطة ارتباطاً وثيقاً بالتنظيم الإرهابي، ويضم في عضويته 67 عضواً ضمنهم الرئيس ونائباه (أحدهما إيراني) وأمينها العام، وبعض أعضائه مقبوض عليهم بتهم دعم الإرهاب.

وينطلق المجلس، من أفكار حزبية ضيقة، ويقدم مصلحة جماعة الإخوان على مصلحة الإسلام والمسلمين، وسبق أن كان له دورٌ فاعل في إثارة الفتن في بعض الدول الإسلامية والعربية على وجه الخصوص، وهو مدعوم من قبل الحكومتين القطرية والتركية.

3- خالد ناظم دياب

أمريكي من أصل سوري.

مدير إدارة الإغاثة والتنمية الدولية بالهلال الأحمر القطري.

ممول للميليشيات المسلحة في سوريا.

نشاطه يصل إلى اليمن وموريتانيا والموصل وجيبوتي.

عضو في مجلس أمناء منظمة الكرامة، ومؤيد لتنظيم الإخوان المسلمين.

سبق أن ألقي القبض عليه في لبنان عام 2013 بسبب دعمه الجماعات الإرهابية في سوريا.

مدرج في القوائم الأمريكية وقوائم الأمم المتحدة منذ عام 2002.

4- سالم مفتاح رمضان عمر على سلطان فتح الله جابر.

شخصية ليبية.

شريك في وكالة أنباء بشرى المصنفة مؤسسة إرهابية.

يصنف بأنه «خطيب الثورة الليبية» وكان يخطب بالناس من ساحة التحرير في بنغازي.

مسؤول عن دعوات تحريض الميليشيات المسلحة لمهاجمة البنية التحتية الحيوية.

عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين المصنف مؤسسة إرهابية.

سبق أن تم إيقافه عن الخطابة 5 سنوات بأمر رئيس ليبيا السابق معمر القذافي.

يعد شريكاً بارزاً للقطري يوسف القرضاوي المصنف إرهابياً، وشريك لعدة مؤسسات قطرية مصنفة إرهابية، مثل راف و«القطرية الخيرية» إضافة إلى إلقائه محاضرات في مساجد الدوحة.

مدرج في قائمة الإرهاب الليبية.

استضيف في إحدى لقاءات جمع التبرعات التي أقامتها مؤسسة ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية «راف» المصنفة مؤسسة إرهابية.

5- ميسر على موسى الجبوري

اسمه الكامل «ميسر على موسى عبدالله الجبوري».

يُكنى بـ«أبوماريا القحطاني».

كان ضابطاً في الجيش العراقي ضمن مجموعة «فدائيو صدام» واستمر فيها حتى عام 2003.

بعد أن أعيدت هيكلة الجيش وجهاز الشرطة من قبل بول بريمر، عمل شرطياً في سيطرات بغداد لفترة ليست طويلة.

انضم إلى جبهة فتح الشام (جبهة النصرة) «مفتياً عاماً وأميراً على المنطقة الشرقية» قبل أن يعزله زعيم الجبهة «أبومحمد الجولاني».

يعد أحد المساعدين السابقين لزعيم تنظيم داعش «أبوبكر البغدادي».

يحمل جواز سفر قطري ويستخدمه في تنقلاته من دولة لأخرى.

مصنف إرهابياً في القوائم الدولية.

6- محمد على سعيد أتم

صومالي الجنسية.

كان قائداً في حركة الشباب المجاهدين في شمال شرق الصومال، ويعد الرجل الثاني في الحركة، ونفذ العديد من العمليات الإرهابية ضد ولاية بونتلاند.

حاصل على اللجوء السياسي من دولة قطر.

أكدت حكومة بونتلاند أنه لا يزال يمارس نشاطاً يزعزع الأمن في الأقاليم الصومالية من خلال وجوده في دولة قطر.

سبق أن تم إدراجه في قائمة العقوبات الدولية التابعة للأمم المتحدة، قبل أن يتم حذف اسمه من القائمة.

7- حسن على محمد جمعة سلطان

بحريني الجنسية.

رجل دين شيعي متشدد.

تلقى علومه الدينية في إيران.

أحد كوادر حزب الدعوة الإسلامي ومن قيادات الصف الأول بالمجلس العلماني المنحل.

أحد القياديين في جمعية الوفاق البحرينية المنحلة.

على ارتباط تنظيمي وثيق بحزب الله اللبناني الإرهابي ويتلقى منهم الدعم المالي واللوجستي لدعم المجموعات الإرهابية في البحرين ويتولى تمويل العناصر الإرهابية المقيمة في لبنان.

يتردد بين العراق وإيران لعقد لقاءات واجتماعات تنظيمية للعناصر الإرهابية الهاربة، بهدف التخطيط لزعزعة أمن واستقرار البحرين.

على ارتباط وثيق بالعديد من العناصر القطرية الداعمة للإرهاب.

سبق أن ظهر ضمن تسجيل صوتي لمكالمة جرت بينه وبين مستشار أمير قطر حمد بن خليفة العطية بهدف إثارة الفوضى في البحرين.

يعد هارباً خارج البحرين في الوقت الحالي.

8- محمد سليمان حيدر محمد الحيدر.

رجل أعمال يحمل الجنسية القطرية.

متورط بتقديم دعم مالي لأحد العناصر الإرهابية المحكوم عليها في مملكة البحرين.

تخطت المبالغ التي دعم بها الإرهابيين في البحرين حاجز الـ35 ألف دينار بحريني، وكان يتم إرسالها عبر الحوالات البنكية.

مرتبط بالأعمال الإرهابية التي حدثت في البحرين من خلال الدعم المادي الذي كان يمد به المعارضة البحرينية.

9- محمد جمال أحمد حشمت عبدالحميد

مصري الجنسية.

متهم في قضية «اغتيال النائب العام».

فر إلى السودان ومنها إلى تركيا في أعقاب ثورة 30 يونيو.

أحد مسؤولي لجان العمليات النوعية وإدارة الأزمة بالخارج الضالعة بالتخطيط للعمليات المسلحة داخل مصر.

رئيس ما يسمى البرلمان المصري الموازي بالخارج.

عضو مؤسس في حزب الحرية والعدالة الذراع السياسية لجماعة الأخوان وعضو الهيئة العليا للحزب.

يعتبر المحرض الرئيسي على حرق ديوان عام إحدى محافظات مصر واقتحام قسم شرطة حوش عيسى.

10- السيد محمود عزت إبراهيم عيسى

مصري الجنسية.

يعد القائم بأعمال المرشد العام لتنظيم الإخوان بعد القبض على محمد بديع.

فر إلى الخارج.

محكوم في قضية التخابر والهروب من السجون عقب أحداث 25 يناير 2011.

يعد الرأس المدبر للجرائم التي ارتكبها الأخوان داخل مصر.

تم القبض عليه عدة مرات، أهمها إيقافه على ذمة التحقيق في قضية «سلسبيل».

11- يحيى السيد إبراهيم محمد موسى

مصري الجنسية.

المتهم الرئيسي في قضية اغتيال النائب العام المصري.

فر إلى تركيا بعد ثورة 30 يونيو ودائم التردد على قطر والصومال.

يعد مسؤولا رئيسيا للجان العمليات النوعية بالخارج.

يعتبر مخطط أغلب العمليات النوعية المسلحة داخل مصر.

عضو مكتب إرشاد جماعة الإخوان المسلمين.

كان شاهد نفي في قضية «غرفة عمليات رابعة» المتهم فيها محمد بديع مرشد عام الإخوان و50 من أعضاء وقيادات الجماعة.

12- قدري محمد فهمي محمود الشيخ

مصري الجنسية.

هارب إلى تركيا.

أحد مسؤولي لجان العمليات النوعية بالخارج الضالعة بالتخطيط لعمليات مسلحة داخل مصر.

متهم في قضية اغتيال النائب العام.

13- علاء على علي محمد السماحي

مصري الجنسية.

هارب إلى تركيا.

يعتبر المتهم الرئيسي في قضية اغتيال النائب العام المساعد.

أحد مسؤولي لجان العمليات النوعية بالخارج الضالعة في التخطيط لعمليات مسلحة داخل مصر.

يعتبر قائد الحراك المسلح للإخوان.

مؤسس حركة حسم الإرهابية.

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية