سادت حالة من الفرح في منزل النقيب محمد الحايس بعد تحريره من أيدي العناصر الإرهابية، اليوم.
وأعرب عدد من أصدقاء الحايس عن فرحتهم بسماع خبر تحريره، وقال محمد خالد لـ«المصري اليوم»: «عندما سمعت خبر تحرير محمد أطلقت الأعيرة النارية فرحًا بسماع هذا الخبر، الذي كنت أنتظره منذ سماعي خبر خطفه على يد الإرهابيين، بعدها ذهبنا مباشرة إلى المستشفى بعد علمنا أنه سيذهب إلى هناك».
وقال محمد عبدالحميد: «عندما سمعت الخبر صليت ركعتين شكرًا لله، لأن الحايس أعتبره أخى، وليس مجرد صديق»، وأضاف: «أريد أن أشكر رجال الجيش والشرطة، لأنهم ضربوا لنا أعظم الأمثلة في التصدى للإرهاب».