x

قارئ بيان «الداخلية» عن حادث الواحات يكشف كواليس إذاعته

الأحد 22-10-2017 23:45 | كتب: منة خلف |
  • موقع حادث الواحات الإرهابي الذي أسفر عن استشهاد 16 ضابطًا وجنديًا بحسب بيان لوزارة الداخلية تصوير: وكالات

  • موقع حادث الواحات الإرهابي الذي أسفر عن استشهاد 16 ضابطًا ومجندًا وفقا لبيان وزارة الداخلية تصوير: وكالات

  • موقع حادث الواحات الإرهابي الذي أسفر عن استشهاد 16 ضابطًا ومجندًا وفقا لبيان وزارة الداخلية تصوير: وكالات

  • موقع حادث الواحات الإرهابي الذي أسفر عن استشهاد 16 ضابطًا ومجندًا وفقا لبيان وزارة الداخلية تصوير: وكالات

  • موقع حادث الواحات الإرهابي الذي أسفر عن استشهاد 16 ضابطًا ومجندًا وفقا لبيان وزارة الداخلية تصوير: وكالات

  • موقع حادث الواحات الإرهابي الذي أسفر عن استشهاد 16 ضابطًا ومجندًا وفقا لبيان وزارة الداخلية تصوير: وكالات

  • موقع حادث الواحات الإرهابي الذي أسفر عن استشهاد 16 ضابطًا ومجندًا وفقا لبيان وزارة الداخلية تصوير: وكالات

  • موقع حادث الواحات الإرهابي الذي أسفر عن استشهاد 16 ضابطًا ومجندًا وفقا لبيان وزارة الداخلية تصوير: وكالات

  • موقع حادث الواحات الإرهابي الذي أسفر عن استشهاد 16 ضابطًا ومجندًا وفقا لبيان وزارة الداخلية تصوير: وكالات

  • موقع حادث الواحات الإرهابي الذي أسفر عن استشهاد 16 ضابطًا ومجندًا بحسب بيان للداخلية تصوير: وكالات

  • موقع حادث الواحات الإرهابي الذي أسفر عن استشهاد 16 ضابطًا ومجندًا بحسب بيان للداخلية تصوير: وكالات

  • موقع حادث الواحات الإرهابي الذي أسفر عن استشهاد 16 ضابطًا ومجندًا بحسب بيان للداخلية تصوير: وكالات


قال عبدالله بركات، مراسل التليفزيون المصري لدى وزارة الداخلية، إنه اضطر لقراءة بيان الوزارة عن «أحداث الواحات» الإرهابية، في مداخلة هاتفية «لضيق الوقت، وإيضاح الحقيقة للمصريين».

وأضاف «بركات» الذي يعمل مراسلًا لدى وزارة الداخلية منذ 3 سنوات، في تصريحات لـ«المصري اليوم»، الأحد، أن تكليفه بقراءة البيان تزامن مع عيد ميلاده، وبلوغه سن الـ41، الذي وصفه بـ«الأسوأ على الإطلاق».

وأوضح أن «الهدف الأسمى لحياتي تجلى في يوم عيد ميلادي، وهو الخروج على الشعب المصري ببيان منتظر لتبديد غيوم الحيرة»، مشيرًا إلى أنه «كان يوما مزدحمًا للغاية، ومن خلال متابعتي واحتكاكي بكواليس إطلاق البيان أرى أن الأرقام، التي خرجت بشكل غير رسمي هي ما جعلت منه بيانًا صادمًا»، حسب وصفه.

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية