استنكر المستشار أحمد أبوزيد، المتحدث باسم وزارة الخارجية، في مداخلة هاتفية لـ«هنا العاصمة» ما تناولته مواقع التواصل الاجتماعي وبعض القنوات حول المصري الذي هتف «تحيا فرنسا.. تسقط قطر» وأكد أنه ليس دبلوماسيا ولا سفيرا، كما أنه ليس عضوا في الجالية المصرية، بل شخص عادي لديه مشاعر ويعمل في اليونسكو.
وأضاف «أبوزيد» أن معركة انتخابات اليونسكو التي خاضتها مصر من خلال مرشحتها السفيرة مشيرة خطاب، كانت معركة نزيهة خاضتها خطاب بكل قوتها واستطاعت أن تنافس مع دول عظمى، لافتا إلى أن المندوبين الدائمين وجدوا أن الحملة المصرية كانت الأكبر والأقوى، مختتما: «شاهدنا كيف كانت الأصوات تنتقل من مرشح لآخر عبر تربيطات».