غابت الأسرة الرئاسية السابقة للمرة الأولى عن المشاركة في التصويت بلجنة مدرسة مصر الجديدة، وغابت السجادة الحمراء معها لأول مرة عن اللجنة، إلا أن عددًا كبيرًا من سكان المنطقة توجهوا للمشاركة منذ بداية فتح باب التصويت في الثامنة صباحا.
وامتدت طوابير المشاركين حتى شارع العروبة لتحيط سور المدرسة، وكان من الملاحظ الإقبال من كافة الفئات، شبابًا وكبار سن وذوي احتياجات خاصة للمشاركة في التصويت.
واتسمت اللجنة بالهدوء والنظام رغم الأعداد الكبيرة للمشاركين، الذين أكدوا التعاون الكامل من القائمين على اللجنة للتيسير على أصحاب الاحتياجات الخاصة والسماح لهم بالإدلاء بأصواتهم سريعًا دون الالترام بالطابور.
وفي مدرسة «النجوم» بميدان الإسماعيلية بمصر الجديدة، امتدت طوابير طويلة للرجال والسيدات، فيما تطوع عدد من الشباب للتنظيم.