شهدت لجنة مدرسة مصر الجديدة العسكرية إقبالا كثيفاً منذ الدقائق الأولى لفتح أبوابها، وفوجئ بعض المواطنين بأن بطاقات التصويت غير مختومة بخاتم اللجنة الفرعية، مما دفعهم لاستدعاء القاضية المسؤولة عن اللجنة، فأمرت معاونيها بتغيير البطاقات بأخرى مختمومة، وعادت الأمور إلى طبيعتها.