قال الناشط الحقوقي شريف عازر إنه شاهد 17 جثة في مشرحة المستشفى القبطي أصيب أصحابها بالرصاص أو تعرضوا للدهس بالمدرعات خلال الاشتباكات مع قوات الجيش أمام ماسبيرو.
وأضاف في اتصال مع «المصري اليوم» أن من بين الضحايا الشاب مايكل مسعد، الذي يشارك في برنامج مراقبة وسائل الإعلام في المنظمة المصرية لحقوق الإنسان.