x

هنيدي عن «عنتر ابن ابن ابن شداد»: «ببقى شايل هم أضحك الجمهور إزاي»

الإثنين 26-06-2017 20:04 | كتب: ريهام جودة, هالة نور |
محمد هنيدى فى ندوة «المصرى اليوم» - صورة أرشيفية محمد هنيدى فى ندوة «المصرى اليوم» - صورة أرشيفية تصوير : محمد الجرنوسي

قال الفنان محمد هنيدى، إن فيلمه «عنتر ابن ابن ابن شداد»، سينال إعجاب جمهوره بسبب أن القصة فكرتها جديدة، مضيفًا: «ببقى شايل هم أضحك الجمهور إزاي، علشان كده بتعب في الاختيارات وببقى مجهد، خصوصًا إن لي رصيد عند الجمهور، وبتمنى أفضل عند حسن ظنهم».

وأعرب خلال استضافته ببرنامج «استوديو 9090» مع الإعلامية فاطمة مصطفى وفادي إبراهيم، عن إعجابه في موسم رمضان كل من «لأعلى سعر» للكاتب مدحت العدل، و«واحة الغروب» للمخرجة كاملة أبوذكري، لافتًا أن الوقت لم يسعفه لمشاهدة جميع الأعمال التي تم عرضها خلال الشهر وأنه بمجرد انتهاء رمضان سيتابع وبتركيز المسلسلات التي تم تقديمها.

من ناحية أخرى، أشاد الفنان محمد هنيدى بالفنان محمد رمضان، واصفًا إياه بأنه فنان محبوب ويبذل مجهودا كبيرا، قائلا: «ربنا يحميه»، وأنه يعشق الفنان نجيب الريحانى، واصفا إياه بالأستاذ، مؤكدا أنه قدوته ويحفظ أفلامه الخمسة عن ظهر قلب.

وأضاف هنيدى أن الفنان محمد شرف من أقرب أصدقائه هو وعلاء مرسى في الوسط الفنى، مؤكدا أنه «عشرة عمر»، مشيرا إلى أن تعارفهما بدأ منذ أن عمل معه في مسرحية «ابو زيد» مع الفنان سيد زيان.

وعن الأعمال الفنية الخاصة به والأقرب إليه، قال الفنان أنه يعتز جدا بفيلم «صعيدى في الجامعة الأمريكية» وبالجائزة التي حصل عليها في أحد المهرجانات الفنية عن دوره في الفيلم، لأنها جاءت بناء على تصويت الجمهور.

وأردف هنيدى أنه يتمنى العمل مع الفنان محمود حميدة، وآسر ياسين. وأضاف أن هناك جيلا جديدا من الممثلين، يرى فيهم مستقبل مشرق، ويضحك كثيرا مثله مثل الجمهور العادى على ما يقدمه نجوم الكوميديا الجدد.

كما تحدث«هنيدى» عن تجربته مع المسرح، وقال إن مسرحية «حزمنى يا» كان لها فضل كبير عليه، لكن استمتاعه الأكبر كان في مسرحية «ألابندا»، وفى نفس العام عرض لى فيلم «صعيدى في الجامعة الأمريكية»، وبالتالى كانت فترة توهج فنى بالنسبة لى.

كما تطرق هنيدى إلى نشاطه المحلوظ منذ فترة على السوشيال ميديا وفسر هذا الأمر بقوله: اتخذت هذا القرار منذ فترة بعدما لاحظت أن هناك من ينتحل صفتى على مواقع التواصل الاجتماعى. وأضاف: لما دخلت هذا العالم حبيته، وزاد تواصلى مع الناس بدرجة أكبر.

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية