رغم أن العروسين ليستا من العائلة الملكية في بريطانيا إلا أن أفراد البلاط الملكي، وعلى رأسهم دوقة كمبريدج، كيت ميدلتون، كانوا محور الاهتمام خلال حفل زفاف بيبا ميدلتون، شقيقة «كيت»، وجيمس ماثيوس الذي ترتبط به منذ سنوات.
الطريف أن الأميرين جورج وشارلوت وأطفال العائلة أحدثوا جلبة خلال مراسم الزفاف وتوجه العروسان إلى المدبح، ما دفع «كيت» إلى التنبيه عليهم بضرورة التزام الصمت، وهو ما رصدته كاميرات المصورين، لتؤكد وسائل الإعلام مدى حرص «كيت» على خروج حفل زفاف شقيقتها بأفضل صورة، خاصة أنها ظهرت أمام الكاميرات وهي تُعدل من فستان شقيقتها وتضبط لها «الطرحة»، فبدت كأفضل وصيفة، وتصرفت بعفوية، ولم تبال بأنها من العائلة الملكية.
بينما ظهر الأمير«جورج» وشقيقته «شارلوت» وسط أطفال العائلة الملكية وهما يحملان سلالًا صغيرة مليئة بالورود والحلوى، والطريف أنهم قاموا بالتهامها فور تسلمها، فبدت فارغة.