شهد محيط الكنائس ببورسعيد إجراءات أمنية مشددة، وتواجد اللواء زكي صلاح، مدير أمن بورسعيد ومساعدوه في الشوارع منذ الصباح الباكر.
وانتشرت في أنحاء المدينة أقوال أمنية شاركت فيها مركبات وأفراد القوات المسلحة، وتم توسيع الحرم الآمن حول الكنائس، وأغلقت الشوارع التى تطل عليها في الاتجاهين، ووضعت بوابات إلكترونية على بعد من أبواب الكنائس، ولم يسمح بدخول الحرم إلا عبر البوابات، وبعد إبراز الرقم القومي.