x

وزير الثقافة ومحافظ بورسعيد يفتتحان مؤتمر أدباء القناة وسيناء الثلاثاء

الخميس 06-04-2017 18:35 | كتب: أحمد يوسف سليمان |
حلمي النمنم، وزير الثقافة - صورة أرشيفية حلمي النمنم، وزير الثقافة - صورة أرشيفية تصوير : محمود طه

يفتتح حلمي النمنم وزير الثقافة واللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد الدورة العشرين من مؤتمر أدباء القناة وسيناء تحت عنوان «تجليات الهامش بين الواقع والاغتراب» والذي تستضيف فعالياته محافظة بورسعيد خلال الفترة من 11 إلى 13 إبريل الجاري في الحادية عشرة صباحا بمسرح قصر ثقافة بورسعيد. ويرأس هذه الدورة د. عادل معاطي ويتولى أمانتها محمد عبدالرؤوف، وذلك في إطار المؤتمرات الإقليمية التي تقيمها الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة صبري سعيد.

يتضمن برنامج حفل الافتتاح الكلمات الافتتاحية لأمين عام المؤتمر، محمد منير رئيس إقليم القناة وسيناء، حسين صبرة رئيس الإدارة المركزية للشئون الثقافية ورئيس المؤتمر، كلمة محافظ بورسعيد، وكلمة وزير الثقافة، يعقبها تكريم الأدباء إبراهيم الباني من بورسعيد، وخالد الكيلاني من السويس.

وفي الخامسة مساء الثلاثاء 11 أبريل، بمقر جمعية بيوت الشباب المصرية، يستأنف المؤتمر فعالياته بإقامة الجلسة البحثية الأولى ويشارك بها بحثين، الأول بعنوان «الاشتباك بين النص الإلكتروني والمطبوع» للباحث د. عبدالفتاح عيد، والثاني بعنوان «الكتابة النوعية ورائحة النص» للباحث محمد المغربي ويديرها الشاعر محمد فاروق، ويُختتم اليوم الأول بأمسية شعرية يديرها عبدالقادر عيد عياد.

وتفتتح الجلسة البحثية الثانية فعاليات اليوم الثاني، الأربعاء 21 أبريل، في العاشرة صباحا، ويناقش فيها الباحث محمد المحمدي سليمان «القصة والرواية في أدب الإقليم» وتديرها الشاعرة صباح هادي، يليها الجلسة البحثية الثالثة وتتضمن بحثين، الأول بعنوان «شعر العامية في الإقليم» للباحث مسعود شومان، والثاني يتناول «شعر الفصحى في الإقليم» للباحث محمد الدسوقي ويدير الجلسة الشاعر مدحت منير.

وتستأنف فاعليات اليوم الثاني في الخامسة مساء بمحور الشخصية المكرمة يتحدث خلالها محمد عبدالقادر عن الشاعر إبراهيم الباني، كما يتناول فوزي محمود تجربة خالد الكيلاني، ويدير الجلسة حسن غريب، يليها مائدة مستديرة بعنوان «بين التشويه والإقصاء.. أولاد حارتنا نموذجًا» يتحدث خلالها د. أحمد عزت ويديرها حمزة السروي.

وتختتم فعاليات المؤتمر في العاشرة صباح الخميس 13 إبريل بجلستين الأولى؛ «شهادات إبداعية» للأدباء سناء محمد فرج من السويس وكامل عيد من بورسعيد، يعقبها الجلسة الختامية وإعلان التوصيات.

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية